الامارات 7 - تتكرر حالات التجوية الكيميائية بشكل شائع في الأماكن الدافئة والرطبة، وبالتالي، يُلاحظ وجودها بشكل أكبر في المناطق الاستوائية والساحلية. يُعتبر التجوية الكيميائية واحدة من أكثر أنواع التجوية انتشارًا، حيث يحدث بفعل تفاعلات كيميائية بين العوامل البيئية ومكونات الصخور، مما يؤدي إلى تشكيل الكهوف والمنحدرات والتضاريس الأخرى.
تتمثل أمثلة من أنواع التجوية الكيميائية في:
الأكسدة: تأثير الهواء الجوي على الصخور، مما يسبب تغييرًا في البنية الكيميائية للمعادن، مثل تشكل الصدأ على الحديد.
الرطوبة: تأثير الماء على الصخور مما يؤدي إلى تحولها إلى مواد معدنية جديدة، على سبيل المثال، تفاعل كبريتات الكالسيوم مع الماء.
التحلل المائي: تفكك المعادن في الصخور بفعل الماء والحموضة الموجودة فيه، مثل تحويل الفلسبار إلى طين.
التجوية الكربونية: تفاعل حمض الكربونيك مع مركبات الكالسيوم في الحجر الجيري، مما يؤدي إلى تشكيل الكهوف والهياكل الصخرية الأخرى.
التجوية الحمضية: تأثير الأمطار الغنية بالأحماض على الصخور، مما يسبب تآكلها وتحولها إلى هياكل صخرية جديدة.
التجوية الحيوية: تفاعل المركبات التي تفرزها بعض الكائنات الحية مع المعادن في الصخور، مما يؤدي إلى تكسرها وتحللها.
تختلف درجة تأثير التجوية الكيميائية على الصخور اعتمادًا على نوع الصخور وقدرتها على مقاومة التجوية. على سبيل المثال، يُعتبر الكوارتز من المعادن التي لا تتأثر بشكل كبير بالتجوية الكيميائية، بينما تتأثر المعادن الأخرى بشكل جزئي أو كلي.
تتمثل أمثلة من أنواع التجوية الكيميائية في:
الأكسدة: تأثير الهواء الجوي على الصخور، مما يسبب تغييرًا في البنية الكيميائية للمعادن، مثل تشكل الصدأ على الحديد.
الرطوبة: تأثير الماء على الصخور مما يؤدي إلى تحولها إلى مواد معدنية جديدة، على سبيل المثال، تفاعل كبريتات الكالسيوم مع الماء.
التحلل المائي: تفكك المعادن في الصخور بفعل الماء والحموضة الموجودة فيه، مثل تحويل الفلسبار إلى طين.
التجوية الكربونية: تفاعل حمض الكربونيك مع مركبات الكالسيوم في الحجر الجيري، مما يؤدي إلى تشكيل الكهوف والهياكل الصخرية الأخرى.
التجوية الحمضية: تأثير الأمطار الغنية بالأحماض على الصخور، مما يسبب تآكلها وتحولها إلى هياكل صخرية جديدة.
التجوية الحيوية: تفاعل المركبات التي تفرزها بعض الكائنات الحية مع المعادن في الصخور، مما يؤدي إلى تكسرها وتحللها.
تختلف درجة تأثير التجوية الكيميائية على الصخور اعتمادًا على نوع الصخور وقدرتها على مقاومة التجوية. على سبيل المثال، يُعتبر الكوارتز من المعادن التي لا تتأثر بشكل كبير بالتجوية الكيميائية، بينما تتأثر المعادن الأخرى بشكل جزئي أو كلي.