الامارات 7 - الإنسولين هو هرمون يُفرز بواسطة خلايا بيتا في البنكرياس، ويُستخدم لتنظيم مستويات السكر في الدم. تتوفر عدة أنواع من الإنسولين، وتختلف في سرعة بداية العمل ومدة التأثير ووقت الذروة. تعتمد النوعية المناسبة من الإنسولين على حالة المريض واحتياجاته الفردية. تشمل الأنواع الرئيسية من الإنسولين:
1. الإنسولين طويل المفعول: يبدأ عمل الإنسولين الطويل المفعول ببطء ويستمر لفترة طويلة، مما يوفر تأثيراً مستمراً على مدار اليوم. يستخدم هذا النوع من الإنسولين عادةً لتوفير تغطية لفترات الصيام أو النوم.
2. الإنسولين قصير المفعول: يبدأ عمل الإنسولين قصير المفعول بسرعة ولكن يستمر لفترة أقصر من الإنسولين طويل المفعول، وعادةً ما يتم استخدامه قبل الوجبات لمساعدة في تنظيم مستويات السكر بعد الأكل.
3. الإنسولين التفاعلي: يعتبر هذا النوع من الإنسولين مزيجًا من الإنسولين طويل وقصير المفعول، حيث يبدأ العمل بسرعة ويستمر لفترة معتدلة، ويستخدم لتوفير تأثير فعال لفترات الصيام والوجبات.
4. الإنسولين التركيبي: يحتوي هذا النوع من الإنسولين على مزيج من الإنسولين الطويل والقصير المفعول مع إضافة مواد تحفيزية لتحسين التأثير والاستجابة السريعة. يستخدم هذا النوع في بعض الحالات الخاصة حيث يكون من الصعب تنظيم مستويات السكر بواسطة الإنسولين التقليدي.
1. الإنسولين طويل المفعول: يبدأ عمل الإنسولين الطويل المفعول ببطء ويستمر لفترة طويلة، مما يوفر تأثيراً مستمراً على مدار اليوم. يستخدم هذا النوع من الإنسولين عادةً لتوفير تغطية لفترات الصيام أو النوم.
2. الإنسولين قصير المفعول: يبدأ عمل الإنسولين قصير المفعول بسرعة ولكن يستمر لفترة أقصر من الإنسولين طويل المفعول، وعادةً ما يتم استخدامه قبل الوجبات لمساعدة في تنظيم مستويات السكر بعد الأكل.
3. الإنسولين التفاعلي: يعتبر هذا النوع من الإنسولين مزيجًا من الإنسولين طويل وقصير المفعول، حيث يبدأ العمل بسرعة ويستمر لفترة معتدلة، ويستخدم لتوفير تأثير فعال لفترات الصيام والوجبات.
4. الإنسولين التركيبي: يحتوي هذا النوع من الإنسولين على مزيج من الإنسولين الطويل والقصير المفعول مع إضافة مواد تحفيزية لتحسين التأثير والاستجابة السريعة. يستخدم هذا النوع في بعض الحالات الخاصة حيث يكون من الصعب تنظيم مستويات السكر بواسطة الإنسولين التقليدي.