الامارات 7 - توجد جزر لانجرهانز (بالإنجليزية: Islets of Langerhans) داخل البنكرياس، وتتكون من مجموعة من الخلايا المختلفة والمجتمعة والتي تُعدّ جزءاً من جهاز الغدد الصمّاء. وقد أطلق العالم الألماني "بول لانجرهانز" هذا الاسم عام 1869 بعد اكتشاف وجودها لأول مرة. تظهر هذه الخلايا على شكل جزر صغيرة تحت المجهر، ويحتوي البنكرياس البشري الطبيعي لدى البالغين على ما يقارب مليون جزيرة صغيرة. وتتركز الخلايا بيتا، التي تُنتج هرمون الإنسولين، في منتصف الجزيرة، بينما تتواجد الخلايا الأخرى على الأطراف.
تتصل جزر لانجرهانز بالجسم عن طريق الشرايين الصغيرة التي تتفرع إلى شعيرات دموية تندمج مع أوردة خارج الجزيرة. وتتم مراقبة وتحكم هذه الجزر من خلال النهايات العصبية اللاإرادية.
خلايا جزر لانجرهانز تنتمي إلى الغدد الصماء وتُفرز الهرمونات مباشرة إلى الدم. والجزر جزء من الجهاز الهضمي أيضاً بسبب وجود خلايا إفراز خارجية تُنتج الإنزيمات الهاضمة.
الهدف الأساسي لجزر لانجرهانز هو إنتاج هرمون الإنسولين والهرمونات الأخرى الضرورية لتنظيم مستوى السكر في الجسم وتخزين الجلوكوز والأحماض الأمينية والدهون الثلاثية.
هناك مجموعة متنوعة من الخلايا في جزر لانجرهانز، تُنتج كل منها نوعًا محددًا من الهرمونات. وتشمل هذه الهرمونات الإنسولين، والغلوكاجون، والسوماتوستاتين، والببتيد المعوي الفعال في الأوعية، والسيروتونين، والغاسترين، والببتيد PP، والغريلين.
وتُعتبر السكري والأورام من بين المشاكل الصحية المرتبطة بجزر لانجرهانز، حيث يتعين على مرضى السكري من النوع الأول تلقي حقن الإنسولين، في حين يتعين على مرضى السكري من النوع الثاني تغيير نمط الحياة لمواجهة الحالة. وتشمل الأورام الأكثر شيوعًا الغاسترينوما والإنسولينوما والغلوكاغونوما، التي يمكن علاجها جراحيًا أو بواسطة الأدوية، اعتمادًا على نوع الورم.
تتصل جزر لانجرهانز بالجسم عن طريق الشرايين الصغيرة التي تتفرع إلى شعيرات دموية تندمج مع أوردة خارج الجزيرة. وتتم مراقبة وتحكم هذه الجزر من خلال النهايات العصبية اللاإرادية.
خلايا جزر لانجرهانز تنتمي إلى الغدد الصماء وتُفرز الهرمونات مباشرة إلى الدم. والجزر جزء من الجهاز الهضمي أيضاً بسبب وجود خلايا إفراز خارجية تُنتج الإنزيمات الهاضمة.
الهدف الأساسي لجزر لانجرهانز هو إنتاج هرمون الإنسولين والهرمونات الأخرى الضرورية لتنظيم مستوى السكر في الجسم وتخزين الجلوكوز والأحماض الأمينية والدهون الثلاثية.
هناك مجموعة متنوعة من الخلايا في جزر لانجرهانز، تُنتج كل منها نوعًا محددًا من الهرمونات. وتشمل هذه الهرمونات الإنسولين، والغلوكاجون، والسوماتوستاتين، والببتيد المعوي الفعال في الأوعية، والسيروتونين، والغاسترين، والببتيد PP، والغريلين.
وتُعتبر السكري والأورام من بين المشاكل الصحية المرتبطة بجزر لانجرهانز، حيث يتعين على مرضى السكري من النوع الأول تلقي حقن الإنسولين، في حين يتعين على مرضى السكري من النوع الثاني تغيير نمط الحياة لمواجهة الحالة. وتشمل الأورام الأكثر شيوعًا الغاسترينوما والإنسولينوما والغلوكاغونوما، التي يمكن علاجها جراحيًا أو بواسطة الأدوية، اعتمادًا على نوع الورم.