الامارات 7 - الدم هو سائل حيوي يلعب دورًا حاسمًا في دعم وظائف الجسم والحفاظ على صحته. يتكون الدم من مكونات رئيسية تشمل:
1. **البلازما (Plasma):** تمثل البلازما حوالي 55% من حجم الدم. إنها سائلة مائية تحتوي على مجموعة متنوعة من العناصر الكيميائية والمركبات الغذائية مثل الملح والبروتين والهرمونات والفيتامينات والمواد النفايات. البلازما تلعب دورًا هامًا في نقل العناصر الغذائية والفيتامينات، وكذلك في تنظيم درجة حموضة الدم.
2. **الكريات الحمراء (Red Blood Cells):** تشكل الكريات الحمراء حوالي 45% من حجم الدم. وظيفتها الرئيسية هي نقل الأكسجين من الرئتين إلى الأنسجة ونقل ثاني أكسيد الكربون من الأنسجة إلى الرئتين للتخلص منه. الكريات الحمراء تحتوي على الهيموغلوبين، وهو بروتين يرتبط بالأكسجين.
3. **الكريات البيض (White Blood Cells):** تشكل الكريات البيض أقل من 1% من حجم الدم. تلعب دورًا في نظام المناعة لمكافحة العدوى والمحافظة على صحة الجسم.
4. **الصفائح الدموية (Platelets):** تشكل الصفائح الدموية أيضًا أقل من 1% من حجم الدم. وظيفتها الرئيسية هي التساهم في عمليات التخثر للمحافظة على تجلط الدم ومنع النزيف.
يتم إنتاج الدم في النخاع العظمي، ويتجدد باستمرار لضمان توفير مكوناته الأساسية والحفاظ على وظائفه الحيوية في الجسم.
1. **البلازما (Plasma):** تمثل البلازما حوالي 55% من حجم الدم. إنها سائلة مائية تحتوي على مجموعة متنوعة من العناصر الكيميائية والمركبات الغذائية مثل الملح والبروتين والهرمونات والفيتامينات والمواد النفايات. البلازما تلعب دورًا هامًا في نقل العناصر الغذائية والفيتامينات، وكذلك في تنظيم درجة حموضة الدم.
2. **الكريات الحمراء (Red Blood Cells):** تشكل الكريات الحمراء حوالي 45% من حجم الدم. وظيفتها الرئيسية هي نقل الأكسجين من الرئتين إلى الأنسجة ونقل ثاني أكسيد الكربون من الأنسجة إلى الرئتين للتخلص منه. الكريات الحمراء تحتوي على الهيموغلوبين، وهو بروتين يرتبط بالأكسجين.
3. **الكريات البيض (White Blood Cells):** تشكل الكريات البيض أقل من 1% من حجم الدم. تلعب دورًا في نظام المناعة لمكافحة العدوى والمحافظة على صحة الجسم.
4. **الصفائح الدموية (Platelets):** تشكل الصفائح الدموية أيضًا أقل من 1% من حجم الدم. وظيفتها الرئيسية هي التساهم في عمليات التخثر للمحافظة على تجلط الدم ومنع النزيف.
يتم إنتاج الدم في النخاع العظمي، ويتجدد باستمرار لضمان توفير مكوناته الأساسية والحفاظ على وظائفه الحيوية في الجسم.