الامارات 7 - مغناطيس النيوديميوم يعتبر واحدًا من أنواع المغانط الأرضية النادرة المستخدمة على نطاق واسع، حيث يتمتع بقوة مغناطيسية دائمة تفوق الأنواع الأخرى بشكل كبير. يتألف هذا المغناطيس من سبيكة تحتوي على ثلاثة عناصر رئيسية هي النيوديميوم والحديد والبورون، ويتمتع بالتركيب الكيميائي Nd2Fe14B. تم تطوير هذا النوع من المغانط في السبعينيات من القرن العشرين، ويعزى اختراعه لشركتي جنرال موتورز وسوميتومو للمعادن الخاصة.
الصين تحتل المرتبة الأولى في صناعة هذه المغانط، حيث تلبي أكثر من 90% من الاحتياجات العالمية. تتميز سبائك المغناطيس النيوديميوم بتركيب بلوري رباعي منتظم يساهم في الحفاظ على قوة المغناطيسية، مما يزيد من إشباع السبائك بالطاقة المغناطيسية.
هناك طريقتان رئيسيتان لصناعة مغناطيس النيوديميوم؛ الأولى تتضمن صهر المعادن وتشكيلها إلى قوالب ثم سحقها لتحويلها إلى بودرة، ومن ثم ضغطها أو تسخينها لتشكيل كتل صلبة، وأخيرًا معالجتها حراريًا وتشكيلها بالشكل المطلوب. أما الطريقة الثانية فتعتمد على التبريد السريع للمادة المنصهرة لتشكيل رقائق معدنية غير منتظمة، ومن ثم سحقها ودمجها مع بوليمرات قبل تشكيلها إلى المغانط.
تطبيقات مغانط النيوديميوم شديدة التنوع، حيث تشمل صناعة الإلكترونيات والمعدات الصناعية والمحركات والأجهزة الطبية والصناعات العسكرية وألعاب الأطفال وحتى صناعة المجوهرات.
ومع ذلك، هناك بعض السلبيات مثل فقدان القوة المغناطيسية عند درجات حرارة مرتفعة، حيث يفقد النيوديميوم قدرته بشكل جزئي عند 80 درجة مئوية وبشكل كامل عند 350 درجة مئوية، بالإضافة إلى هشاشته وعرضته للتآكل، الأمر الذي يتطلب غالبًا حمايته بطبقة من مادة النيكل. يجب التعامل بحذر مع هذه المغانط لأنها قد تشكل خطرًا على الصحة إذا تم بلعها أو الإصابة بها، حيث يمكن أن تسبب إصابات خطيرة بالجلد أو الأنسجة الداخلية.
الصين تحتل المرتبة الأولى في صناعة هذه المغانط، حيث تلبي أكثر من 90% من الاحتياجات العالمية. تتميز سبائك المغناطيس النيوديميوم بتركيب بلوري رباعي منتظم يساهم في الحفاظ على قوة المغناطيسية، مما يزيد من إشباع السبائك بالطاقة المغناطيسية.
هناك طريقتان رئيسيتان لصناعة مغناطيس النيوديميوم؛ الأولى تتضمن صهر المعادن وتشكيلها إلى قوالب ثم سحقها لتحويلها إلى بودرة، ومن ثم ضغطها أو تسخينها لتشكيل كتل صلبة، وأخيرًا معالجتها حراريًا وتشكيلها بالشكل المطلوب. أما الطريقة الثانية فتعتمد على التبريد السريع للمادة المنصهرة لتشكيل رقائق معدنية غير منتظمة، ومن ثم سحقها ودمجها مع بوليمرات قبل تشكيلها إلى المغانط.
تطبيقات مغانط النيوديميوم شديدة التنوع، حيث تشمل صناعة الإلكترونيات والمعدات الصناعية والمحركات والأجهزة الطبية والصناعات العسكرية وألعاب الأطفال وحتى صناعة المجوهرات.
ومع ذلك، هناك بعض السلبيات مثل فقدان القوة المغناطيسية عند درجات حرارة مرتفعة، حيث يفقد النيوديميوم قدرته بشكل جزئي عند 80 درجة مئوية وبشكل كامل عند 350 درجة مئوية، بالإضافة إلى هشاشته وعرضته للتآكل، الأمر الذي يتطلب غالبًا حمايته بطبقة من مادة النيكل. يجب التعامل بحذر مع هذه المغانط لأنها قد تشكل خطرًا على الصحة إذا تم بلعها أو الإصابة بها، حيث يمكن أن تسبب إصابات خطيرة بالجلد أو الأنسجة الداخلية.