الامارات 7 - إصفرار الأظافر قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب، وفي بعض الأحيان يمكن أن يكون مؤشرًا على مشكلة صحية. من بين الأسباب الشائعة:
1. **تدخين السجائر:** يمكن أن يسبب التدخين الدائم صفرة الأظافر بسبب التبغ والتركيبات الكيميائية الضارة.
2. **استخدام طلاء الأظافر بشكل متكرر:** الاستخدام المتكرر لطلاء الأظافر بدون فترات استراحة يمكن أن يساهم في تلوين الأظافر.
3. **الإصابة بفطريات:** الإصابة بفطريات الأظافر يمكن أن تسبب تغيرات في لون ومظهر الأظافر، بما في ذلك الاصفرار.
4. **المستحضرات الكيميائية:** تعرض الأظافر للمواد الكيميائية في بعض المنتجات الكونية أو المنظفات الكيميائية يمكن أن يساهم في تغيير لونها.
5. **الأمراض الكبدية:** بعض الأمراض الكبدية، مثل مشاكل في الكبد، يمكن أن تتسبب في تغيير لون الأظافر إلى اللون الأصفر.
6. **التهاب الجيوب الأنفية:** الالتهابات المزمنة في الجيوب الأنفية قد تتسبب في تغيير لون الأظافر.
7. **تناول بعض الأدوية:** بعض الأدوية مثل التتراسيكلين والسلفا، يمكن أن تتسبب في تغيير لون الأظافر.
8. **نقص الحديد:** قد يكون نقص الحديد في الجسم سببًا لاصفرار الأظافر.
في حالة استمرار مشكلة اصفرار الأظافر أو ازدياد حدتها، يُنصح بالتحدث مع الطبيب لتقييم الحالة وتحديد السبب الدقيق واتخاذ الإجراءات اللازمة.
1. **تدخين السجائر:** يمكن أن يسبب التدخين الدائم صفرة الأظافر بسبب التبغ والتركيبات الكيميائية الضارة.
2. **استخدام طلاء الأظافر بشكل متكرر:** الاستخدام المتكرر لطلاء الأظافر بدون فترات استراحة يمكن أن يساهم في تلوين الأظافر.
3. **الإصابة بفطريات:** الإصابة بفطريات الأظافر يمكن أن تسبب تغيرات في لون ومظهر الأظافر، بما في ذلك الاصفرار.
4. **المستحضرات الكيميائية:** تعرض الأظافر للمواد الكيميائية في بعض المنتجات الكونية أو المنظفات الكيميائية يمكن أن يساهم في تغيير لونها.
5. **الأمراض الكبدية:** بعض الأمراض الكبدية، مثل مشاكل في الكبد، يمكن أن تتسبب في تغيير لون الأظافر إلى اللون الأصفر.
6. **التهاب الجيوب الأنفية:** الالتهابات المزمنة في الجيوب الأنفية قد تتسبب في تغيير لون الأظافر.
7. **تناول بعض الأدوية:** بعض الأدوية مثل التتراسيكلين والسلفا، يمكن أن تتسبب في تغيير لون الأظافر.
8. **نقص الحديد:** قد يكون نقص الحديد في الجسم سببًا لاصفرار الأظافر.
في حالة استمرار مشكلة اصفرار الأظافر أو ازدياد حدتها، يُنصح بالتحدث مع الطبيب لتقييم الحالة وتحديد السبب الدقيق واتخاذ الإجراءات اللازمة.