الامارات 7 - النظرية العلمية هي هيكل منظم للتفكير البشري يتصوّر ضمن نطاق واسع، وتتضمن مجموعة من القوانين التجريبية التي تنظم الأشياء والأحداث الملاحظة والمفترضة. تقدم النظرية العلمية شرحًا عقلانيًا وعلميًا لهذه القوانين، وتستند إلى البيانات والملاحظات والتجارب الدقيقة. يُعتبر النظرية العلمية شرحًا شاملًا لخصائص مهمة في الطبيعة، وتدعمه الحقائق المتراكمة على مر الزمن.
تتميز النظرية العلمية بخصائص معينة، مثل اعتمادها على اختبارات علمية دقيقة تُكرر لإظهار النتائج بشكل متكرر، والتنبؤ بالأحداث الطبيعية وشرحها بشكل منطقي، والتوافق مع العلوم الأخرى، والاختصار واستخدام أساليب بسيطة لشرح الظواهر، والشمول والقدرة على تفسير ظواهر متعددة.
تتعامل النظرية العلمية مع الخبرة الحسية بشكل مختلف عن المفهوم التقليدي، حيث لا يعتبر الفهم العلمي مرتبطًا بشكل حصري بالخبرة الحسية. تعتمد النظرية العلمية على الخيال العلمي والإبداع الحر لبناء تفسيرات منطقية للظواهر الطبيعية.
تلعب النظرية العلمية دورًا هامًا في محاكاة بحوث التعليم، حيث توفر تفسيرات منتظمة حول كيفية حدوث العمليات في العالم. تُستخدم النظريات العلمية في محاكاة دراسات التعليم، وتساعد في توفير أساس فعّال لبرامج البحوث التعليمية.
على الرغم من وجود الأدلة، يمكن أحيانًا أن تكون غير كافية لتحديد الاستنتاجات المطلوبة، مما يسبب نقصًا في إثبات النظرية العلمية. يُشير هذا إلى أهمية جمع الأدلة بشكل شامل ودقيق لدعم النظريات وجعلها قائمة على أسس قوية.
تتميز النظرية العلمية بخصائص معينة، مثل اعتمادها على اختبارات علمية دقيقة تُكرر لإظهار النتائج بشكل متكرر، والتنبؤ بالأحداث الطبيعية وشرحها بشكل منطقي، والتوافق مع العلوم الأخرى، والاختصار واستخدام أساليب بسيطة لشرح الظواهر، والشمول والقدرة على تفسير ظواهر متعددة.
تتعامل النظرية العلمية مع الخبرة الحسية بشكل مختلف عن المفهوم التقليدي، حيث لا يعتبر الفهم العلمي مرتبطًا بشكل حصري بالخبرة الحسية. تعتمد النظرية العلمية على الخيال العلمي والإبداع الحر لبناء تفسيرات منطقية للظواهر الطبيعية.
تلعب النظرية العلمية دورًا هامًا في محاكاة بحوث التعليم، حيث توفر تفسيرات منتظمة حول كيفية حدوث العمليات في العالم. تُستخدم النظريات العلمية في محاكاة دراسات التعليم، وتساعد في توفير أساس فعّال لبرامج البحوث التعليمية.
على الرغم من وجود الأدلة، يمكن أحيانًا أن تكون غير كافية لتحديد الاستنتاجات المطلوبة، مما يسبب نقصًا في إثبات النظرية العلمية. يُشير هذا إلى أهمية جمع الأدلة بشكل شامل ودقيق لدعم النظريات وجعلها قائمة على أسس قوية.