الامارات 7 - الليزر هو جهاز يستخدم لتحفيز الذرات أو الجزيئات لإطلاق شعاع ضيق من الضوء بأطوال موجية محددة، مثل النانومتر. يمكن للشعاع الناتج من الليزر أن يغطي نطاقًا محددًا من الأطوال الموجية، مثل الأشعة المرئية، أو تحت الحمراء، أو فوق البنفسجية. كلمة "ليزر" هي اختصار لـ"Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation"، مما يعني تضخيم الضوء عن طريق انبعاث محفز للإشعاع.
أول من أشار إلى فكرة عمل الليزر كان ألبرت أينشتاين في عام 1916، حيث أوضح أنه يمكن حث الذرات لإطلاق الطاقة الزائدة على شكل أشعة ضوء. وفي عام 1951، قام تشارلز تاونز بتصميم جهاز يولد أشعة محفزة من الضوء على ترددات الميكروويف، وسمي هذا الجهاز بمازر.
هناك عدة أنواع من الليزر، مثل الليزر الغازي الذي يستخدم غازًا مثل ثاني أكسيد الكربون، والليزر شبه الموصل الذي يستخدم الدايود في تحويل التيار الكهربائي إلى أشعة الليزر. كل نوع من هذه الأنواع له استخدامات مختلفة في التحليل الطيفي، والطب، والتصوير المجسم، والتقطيع، والنقش، وغيرها.
أشعة الليزر تمتلك خصائص مميزة مثل التماسك والاتجاهية وأحادية اللون والشدة العالية. يعمل الليزر عن طريق توجيه الفوتونات في وقت محدد وبشكل موحد لإنتاج شعاع ضيق وشديد الشدة.
هناك عدة أنواع من الليزر، ومن بينها:
الليزر الغازي: يمر التيار الكهربائي خلال غاز مثل ثاني أكسيد الكربون أو الهيليوم لتوليد الضوء. يستخدم في التحليل الطيفي والتصوير المجسم والجراحة ومعالجة المواد ومسح الباركود.
الليزر السائل: يستخدم صبغة عضوية في شكل سائل ويمكن تحكمه بسهولة في طول الموجة. يستخدم في فصل النظائر وإزالة الوحمات والتحليل الطيفي والطب.
الليزر شبه الموصل: يستخدم الدايود لتحويل التيار الكهربائي إلى أشعة الليزر. يستخدم في قراءة الباركود وطابعات الليزر والماسحات الضوئية.
ألياف الليزر: يدخل في تركيبه ألياف بصرية من زجاج السليكا وعنصر أرضي نادر. يستخدم في التنظيف والقطع واللحام والنقش والطب.
الليزر الصلب: يدخل في تركيبه بلورات أو زجاج ممزوجة بعنصر أرضي نادر. يستخدم في إزالة الوشم والشعر واستئصال الأنسجة وتفتيت حصوات الكلى.
أما خصائص شعاع الليزر، فتشمل التماسك، الاتجاهية، الأحادية اللون، والشدة العالية. ويتميز الليزر بالقدرة على التركيز العالي والاتجاه المحدد للشعاع، مما يجعله مفيدًا في تطبيقات متعددة مثل الطب وصناعة الملابس والاتصالات والمعالجة الحرارية والمحاذاة والقياس والتصوير.
أول من أشار إلى فكرة عمل الليزر كان ألبرت أينشتاين في عام 1916، حيث أوضح أنه يمكن حث الذرات لإطلاق الطاقة الزائدة على شكل أشعة ضوء. وفي عام 1951، قام تشارلز تاونز بتصميم جهاز يولد أشعة محفزة من الضوء على ترددات الميكروويف، وسمي هذا الجهاز بمازر.
هناك عدة أنواع من الليزر، مثل الليزر الغازي الذي يستخدم غازًا مثل ثاني أكسيد الكربون، والليزر شبه الموصل الذي يستخدم الدايود في تحويل التيار الكهربائي إلى أشعة الليزر. كل نوع من هذه الأنواع له استخدامات مختلفة في التحليل الطيفي، والطب، والتصوير المجسم، والتقطيع، والنقش، وغيرها.
أشعة الليزر تمتلك خصائص مميزة مثل التماسك والاتجاهية وأحادية اللون والشدة العالية. يعمل الليزر عن طريق توجيه الفوتونات في وقت محدد وبشكل موحد لإنتاج شعاع ضيق وشديد الشدة.
هناك عدة أنواع من الليزر، ومن بينها:
الليزر الغازي: يمر التيار الكهربائي خلال غاز مثل ثاني أكسيد الكربون أو الهيليوم لتوليد الضوء. يستخدم في التحليل الطيفي والتصوير المجسم والجراحة ومعالجة المواد ومسح الباركود.
الليزر السائل: يستخدم صبغة عضوية في شكل سائل ويمكن تحكمه بسهولة في طول الموجة. يستخدم في فصل النظائر وإزالة الوحمات والتحليل الطيفي والطب.
الليزر شبه الموصل: يستخدم الدايود لتحويل التيار الكهربائي إلى أشعة الليزر. يستخدم في قراءة الباركود وطابعات الليزر والماسحات الضوئية.
ألياف الليزر: يدخل في تركيبه ألياف بصرية من زجاج السليكا وعنصر أرضي نادر. يستخدم في التنظيف والقطع واللحام والنقش والطب.
الليزر الصلب: يدخل في تركيبه بلورات أو زجاج ممزوجة بعنصر أرضي نادر. يستخدم في إزالة الوشم والشعر واستئصال الأنسجة وتفتيت حصوات الكلى.
أما خصائص شعاع الليزر، فتشمل التماسك، الاتجاهية، الأحادية اللون، والشدة العالية. ويتميز الليزر بالقدرة على التركيز العالي والاتجاه المحدد للشعاع، مما يجعله مفيدًا في تطبيقات متعددة مثل الطب وصناعة الملابس والاتصالات والمعالجة الحرارية والمحاذاة والقياس والتصوير.