الامارات 7 - تتشكل الصخور الرسوبية الفتاتية نتيجة لترسب الفتات الصخري والمعدني الذي يتكون من عمليات التجوية، مثل عملية الحتّ التي تعرض لها الصخور. يتم حمل هذه الرسوبيات عبر تيارات الهواء أو المياه إلى أن تتراجع تلك التيارات ولا تستطيع حملها بعد الآن. تترسب هذه الرواسب في أحواض أو مناطق منخفضة وعندما تغمر بالعمق الكافي تتعرض للضغط وتتماسك لتصبح صخوراً رسوبية فتاتية.
تتفاوت أنواع الصخور الرسوبية الفتاتية بحسب حجم الفتات الصخري المكون لها، فقد تتراوح الرسوبيات من طين مجهري إلى حصى كبيرة، وتشمل الأمثلة على هذه الصخور الطفل الصفحي والحجر الغريني والصخر الرملي وصخر الرصيص.
أما الصخور الرسوبية الكيميائية، فتتشكل من المواد التي تنحل في المياه وتترسب كيميائياً. بسبب قدرة الأيونات المذابة في المياه على الانتقال لمسافات طويلة قبل الترسيب، فمن الصعب تحديد أصلها الصخري. تشمل الأمثلة على هذه الصخور التكوينات الحديدية الحزامية والصخور التي تتشكل عند تبخر المياه.
أما الصخور الرسوبية البيوكيميائية، فتتشكل في المياه التي تحتوي على كائنات حية تستخرج الأيونات المذابة في المياه لتكون جزءاً من أجسامها. عند موتها، تترسب هذه الرواسب لتشكل صخوراً رسوبية بيوكيميائية، مثل الحجر الجيري الذي يتكون من بقايا الأصداف والأجزاء الصلبة لبعض الكائنات البحرية.
أما الصخور الرسوبية العضوية، فتحتوي على كمية كبيرة من المواد العضوية مثل الفحم الحجري الذي يتكون من تراكم المواد النباتية في المستنقعات ودلتا الأنهار على مر الزمن، ويتحول بسبب الضغط ونقص الأكسجين إلى خث.
هذه الأنواع المختلفة من الصخور الرسوبية تعكس مجموعة متنوعة من العوامل الطبيعية والعمليات التي تشكل القشور الأرضية على مر العصور.
تتفاوت أنواع الصخور الرسوبية الفتاتية بحسب حجم الفتات الصخري المكون لها، فقد تتراوح الرسوبيات من طين مجهري إلى حصى كبيرة، وتشمل الأمثلة على هذه الصخور الطفل الصفحي والحجر الغريني والصخر الرملي وصخر الرصيص.
أما الصخور الرسوبية الكيميائية، فتتشكل من المواد التي تنحل في المياه وتترسب كيميائياً. بسبب قدرة الأيونات المذابة في المياه على الانتقال لمسافات طويلة قبل الترسيب، فمن الصعب تحديد أصلها الصخري. تشمل الأمثلة على هذه الصخور التكوينات الحديدية الحزامية والصخور التي تتشكل عند تبخر المياه.
أما الصخور الرسوبية البيوكيميائية، فتتشكل في المياه التي تحتوي على كائنات حية تستخرج الأيونات المذابة في المياه لتكون جزءاً من أجسامها. عند موتها، تترسب هذه الرواسب لتشكل صخوراً رسوبية بيوكيميائية، مثل الحجر الجيري الذي يتكون من بقايا الأصداف والأجزاء الصلبة لبعض الكائنات البحرية.
أما الصخور الرسوبية العضوية، فتحتوي على كمية كبيرة من المواد العضوية مثل الفحم الحجري الذي يتكون من تراكم المواد النباتية في المستنقعات ودلتا الأنهار على مر الزمن، ويتحول بسبب الضغط ونقص الأكسجين إلى خث.
هذه الأنواع المختلفة من الصخور الرسوبية تعكس مجموعة متنوعة من العوامل الطبيعية والعمليات التي تشكل القشور الأرضية على مر العصور.