الامارات 7 - المدرسة البنائية في علم النفس تُعتبر نظريةً تهدف إلى تحليل التجارب العقلية إلى عناصرها الأساسية، مثل الأحاسيس والصور الذهنية والمشاعر، وتدرس كيف يتحد هذه العناصر لتكوين التجارب العقلية المعقدة. تأسست هذه المدرسة على يد فيلهلم وونت، الذي استخدم أساليب مثل الاستبطان والاستنتاج لتحليل الوعي إلى عناصره الأولية والمحافظة على خصائصها.
تقوم المدرسة البنائية على عدة خصائص تميزها عن غيرها من المدارس في علم النفس، منها:
التأكيد على الملاحظة: حيث يتم استخدام المراقبة لدراسة سلوك المريض باعتبار التجارب السابقة وتحليلات المريض لذاته وحالته.
الاعتبار باللغة: حيث تُعتبر اللغة جزءًا لا يتجزأ من وعي الإنسان.
النهج الوصفي: يتم دراسة سلوك الفرد بدقة لتقديم وصف دقيق للعمليات والتغييرات والتجارب التي يخوضها.
الاستقراء: يتم التركيز على البيئة أو السياق الذي تحدث فيه الأحداث في تحليل الحالة.
التحليل الهيكلي: يستخدم مصطلحات تتناسب مع احتياجات الفرد لتحديد المفاهيم والمصطلحات بطريقة هرمية.
المنظور المنهجي: يتم تطبيق النظرية بمنهجية لدراسة السلوك النفسي.
تتأثر المدرسة البنائية بمفاهيم الماركسية والوظيفية، وتشترك في العديد من المفاهيم والمصطلحات. رغم أهميتها الكبيرة في تطوير علم النفس التجريبي، إلا أنها فقدت تأثيرها بعد وفاة إدوارد تيتشنر. استخدام الاستنباط بشكل صارم وبسبب بدائية الأساليب تجعلها أقل فعالية وقابلة للثقة في العصر الحالي.
تقوم المدرسة البنائية على عدة خصائص تميزها عن غيرها من المدارس في علم النفس، منها:
التأكيد على الملاحظة: حيث يتم استخدام المراقبة لدراسة سلوك المريض باعتبار التجارب السابقة وتحليلات المريض لذاته وحالته.
الاعتبار باللغة: حيث تُعتبر اللغة جزءًا لا يتجزأ من وعي الإنسان.
النهج الوصفي: يتم دراسة سلوك الفرد بدقة لتقديم وصف دقيق للعمليات والتغييرات والتجارب التي يخوضها.
الاستقراء: يتم التركيز على البيئة أو السياق الذي تحدث فيه الأحداث في تحليل الحالة.
التحليل الهيكلي: يستخدم مصطلحات تتناسب مع احتياجات الفرد لتحديد المفاهيم والمصطلحات بطريقة هرمية.
المنظور المنهجي: يتم تطبيق النظرية بمنهجية لدراسة السلوك النفسي.
تتأثر المدرسة البنائية بمفاهيم الماركسية والوظيفية، وتشترك في العديد من المفاهيم والمصطلحات. رغم أهميتها الكبيرة في تطوير علم النفس التجريبي، إلا أنها فقدت تأثيرها بعد وفاة إدوارد تيتشنر. استخدام الاستنباط بشكل صارم وبسبب بدائية الأساليب تجعلها أقل فعالية وقابلة للثقة في العصر الحالي.