الامارات 7 - يُعرَّف الإدمان في علم النفس كمرض مزمن يشمل تفاعلات معقدة بين العوامل البيئية والبيولوجية والنفسية والاجتماعية، ويؤثر هذا التفاعل على الإصابة بالإدمان وتطويره، وفقًا للرابطة الأمريكية للطب النفسي. بحسب الجمعية الأمريكية لطب الإدمان، يُعتبر الإدمان مرضًا طبيًا مزمنًا قابلًا للعلاج، يتضمن تفاعلات معقدة بين دوائر الدماغ وعلم الوراثة والبيئة وتجارب الفرد.
الإدمان على المواد المخدرة يجعل المدمن يعتمد جسديًا على بعض المواد المخدرة، مما يؤدي إلى ظهور أعراض الانسحاب عند التوقف عن تناولها، وتشمل هذه المواد الكحول، والكوكايين، والماريجوانا، والحشيش، والمنومات التي تحتاج إلى وصفة طبية، والبنزوديازيبينات، والباربتيورات.
أما الإدمان على المواد غير المخدرة، فيشمل القمار، والطعام، والإنترنت والتكنولوجيا الحديثة، والألعاب الإلكترونية، والهاتف الخلوي، والإدمان الجنسي، والتسوق، والتمارين الرياضية، وعمليات التجميل، وإيذاء النفس جسديًا.
تظهر مؤشرات الإدمان في بداياته بشكل متعدد، مثل الحصول على درجات متدنية، وضعف الأداء في العمل، وصعوبة الحفاظ على العلاقات، وعدم القدرة على التوقف عن استخدام المواد رغم العواقب السلبية.
على الرغم من عدم وضوح السبب الدقيق وراء الإدمان، يُعتقد أن العوامل الجينية تلعب دورًا كبيرًا في زيادة خطر الإصابة بالإدمان. وتشمل عوامل الخطر السلوك العدواني في الطفولة، وإهمال الوالدين، وسهولة الحصول على المواد المخدرة، والفقر، ونوبات القلق والاكتئاب، والبيئة العائلية غير المستقرة.
يُعالج الإدمان بعدة أساليب، منها التخلص من السموم، والعلاج الداخلي الذي يتضمن البقاء في منشأة لفترة محددة، والعلاج في العيادات الخارجية، وبرامج التشخيص والعلاج المزدوج لمعالجة المشاكل النفسية والإدمان معًا.
الإدمان على المواد المخدرة يجعل المدمن يعتمد جسديًا على بعض المواد المخدرة، مما يؤدي إلى ظهور أعراض الانسحاب عند التوقف عن تناولها، وتشمل هذه المواد الكحول، والكوكايين، والماريجوانا، والحشيش، والمنومات التي تحتاج إلى وصفة طبية، والبنزوديازيبينات، والباربتيورات.
أما الإدمان على المواد غير المخدرة، فيشمل القمار، والطعام، والإنترنت والتكنولوجيا الحديثة، والألعاب الإلكترونية، والهاتف الخلوي، والإدمان الجنسي، والتسوق، والتمارين الرياضية، وعمليات التجميل، وإيذاء النفس جسديًا.
تظهر مؤشرات الإدمان في بداياته بشكل متعدد، مثل الحصول على درجات متدنية، وضعف الأداء في العمل، وصعوبة الحفاظ على العلاقات، وعدم القدرة على التوقف عن استخدام المواد رغم العواقب السلبية.
على الرغم من عدم وضوح السبب الدقيق وراء الإدمان، يُعتقد أن العوامل الجينية تلعب دورًا كبيرًا في زيادة خطر الإصابة بالإدمان. وتشمل عوامل الخطر السلوك العدواني في الطفولة، وإهمال الوالدين، وسهولة الحصول على المواد المخدرة، والفقر، ونوبات القلق والاكتئاب، والبيئة العائلية غير المستقرة.
يُعالج الإدمان بعدة أساليب، منها التخلص من السموم، والعلاج الداخلي الذي يتضمن البقاء في منشأة لفترة محددة، والعلاج في العيادات الخارجية، وبرامج التشخيص والعلاج المزدوج لمعالجة المشاكل النفسية والإدمان معًا.