الامارات 7 - علم النفس التنظيمي هو فرع من علم النفس يركز على دراسة سلوك الإنسان في سياق المنظمات وأماكن العمل بشكل علمي. يعتبر علمًا تطبيقيًا يتناول السلوك الفردي والجماعي في سياق تنظيمي. بدأ تطويره في أوائل القرن العشرين بهدف تحسين أداء الموظفين وحل المشاكل المتعلقة بالعمل في مختلف البيئات.
من بين المهام التي يقوم بها علم النفس التنظيمي:
تحديد العقبات والمشاكل التي تؤثر في نمو الشركات وإنتاجية الموظفين.
تحسين بيئة العمل لتعزيز الإنتاجية وجودة حياة الموظفين.
دراسة تفضيلات المستهلك واستراتيجيات التسويق للشركات.
صياغة برامج تدريبية لتطوير مهارات وفاعلية الموظفين.
تحديد الصفات الرئيسية للأفراد الذين يتميزون في أدوار ومهارات معينة.
فحص الثقافة التنظيمية وتحسين العمليات الاتصالية بين الموظفين.
يتميز علم النفس التنظيمي عن علم النفس المهني بتركيزه على تقييم الفروق الفردية والوظائف الفردية في الشركات. يساعد في تحديد الأجور الصحيحة وفهم كيفية تفاعل الموظفين في المؤسسة. على الرغم من الاختلاف بينهما، يشار إليهما في بعض الأحيان بنفس الاسم "علم النفس الصناعي/التنظيمي".
تم تطوير علم النفس التنظيمي من خلال ثلاث نظريات رئيسية: النظريات العقلانية الكلاسيكية التي تركز على تحسين الإنتاجية، نظريات العلاقات الإنسانية التي تهدف إلى تحقيق انسجام داخل المؤسسات، ونظريات التنظيم كنظام مفتوح يفهم المؤسسة كنظام يتفاعل مع بيئته المحيطة لتحقيق الأهداف.
من بين المهام التي يقوم بها علم النفس التنظيمي:
تحديد العقبات والمشاكل التي تؤثر في نمو الشركات وإنتاجية الموظفين.
تحسين بيئة العمل لتعزيز الإنتاجية وجودة حياة الموظفين.
دراسة تفضيلات المستهلك واستراتيجيات التسويق للشركات.
صياغة برامج تدريبية لتطوير مهارات وفاعلية الموظفين.
تحديد الصفات الرئيسية للأفراد الذين يتميزون في أدوار ومهارات معينة.
فحص الثقافة التنظيمية وتحسين العمليات الاتصالية بين الموظفين.
يتميز علم النفس التنظيمي عن علم النفس المهني بتركيزه على تقييم الفروق الفردية والوظائف الفردية في الشركات. يساعد في تحديد الأجور الصحيحة وفهم كيفية تفاعل الموظفين في المؤسسة. على الرغم من الاختلاف بينهما، يشار إليهما في بعض الأحيان بنفس الاسم "علم النفس الصناعي/التنظيمي".
تم تطوير علم النفس التنظيمي من خلال ثلاث نظريات رئيسية: النظريات العقلانية الكلاسيكية التي تركز على تحسين الإنتاجية، نظريات العلاقات الإنسانية التي تهدف إلى تحقيق انسجام داخل المؤسسات، ونظريات التنظيم كنظام مفتوح يفهم المؤسسة كنظام يتفاعل مع بيئته المحيطة لتحقيق الأهداف.