الامارات 7 - تتنوع الشخصيات السيكوباتية في مجموعة من الأنماط، وفيما يلي أهم تلك الأنماط:
الشخصية السيكوباتية القيادية:
تتمتع بالقدرة على تحقيق النجاحات والتقدم.
يعتمد اعتمادًا رئيسيًا على التنمر والتلاعب وإثارة المشاكل بشكل خبيث.
يهدف إلى السيطرة والقيادة عبر إثارة الصراعات وتحقيق المصالح الشخصية.
الشخصية السيكوباتية في العلاقات العاطفية:
تختار ضحايا لتكون شركاءها العاطفيين.
تظهر محبة وعواطف كبيرة في بداية العلاقة.
تقوم بالانفصال عن الضحية وعزلها عن الآخرين كوسيلة للتحكم والاستيلاء.
الشخصية السيكوباتية المتمردة:
تتسم بالتهور وعدم تحمل المسؤولية.
تتجاهل سلامة الآخرين وتكسر القوانين والأنظمة.
قد يكون لديها ملف جنائي نتيجة لتصرفاتها المتهورة والمتمردة.
الشخصية السيكوباتية المصابة بجنون العظمة:
تلقي اللوم على العالم والآخرين باستمرار.
تحاول جذب الانتباه من خلال إلقاء اللوم وخلق قصص حزينة.
تسعى للحصول على دعم نفسي من الآخرين.
الشخصية السيكوباتية المتعصبة:
تعيش في عالم يتسم بمعتقدات صارمة تؤمن بها بشكل قاطع.
قد تقوم بجرائم للدفاع عن معتقداتها والتمسك بها.
الشخصية السيكوباتية الطالبة للانتباه:
تعيش في جو من الغرور المفرط والكذب.
تسعى للحصول على الانتباه والتواصل من خلال الكذب والتفاخر.
تُعرف الشخصية السيكوباتية بأنها تفتقر إلى المشاعر والعواطف، وتظهر سلوكيات منحرفة أحيانًا، مما يجعلها عدوانية أحيانًا تجاه المجتمع وأخلاقياته.
الشخصية السيكوباتية القيادية:
تتمتع بالقدرة على تحقيق النجاحات والتقدم.
يعتمد اعتمادًا رئيسيًا على التنمر والتلاعب وإثارة المشاكل بشكل خبيث.
يهدف إلى السيطرة والقيادة عبر إثارة الصراعات وتحقيق المصالح الشخصية.
الشخصية السيكوباتية في العلاقات العاطفية:
تختار ضحايا لتكون شركاءها العاطفيين.
تظهر محبة وعواطف كبيرة في بداية العلاقة.
تقوم بالانفصال عن الضحية وعزلها عن الآخرين كوسيلة للتحكم والاستيلاء.
الشخصية السيكوباتية المتمردة:
تتسم بالتهور وعدم تحمل المسؤولية.
تتجاهل سلامة الآخرين وتكسر القوانين والأنظمة.
قد يكون لديها ملف جنائي نتيجة لتصرفاتها المتهورة والمتمردة.
الشخصية السيكوباتية المصابة بجنون العظمة:
تلقي اللوم على العالم والآخرين باستمرار.
تحاول جذب الانتباه من خلال إلقاء اللوم وخلق قصص حزينة.
تسعى للحصول على دعم نفسي من الآخرين.
الشخصية السيكوباتية المتعصبة:
تعيش في عالم يتسم بمعتقدات صارمة تؤمن بها بشكل قاطع.
قد تقوم بجرائم للدفاع عن معتقداتها والتمسك بها.
الشخصية السيكوباتية الطالبة للانتباه:
تعيش في جو من الغرور المفرط والكذب.
تسعى للحصول على الانتباه والتواصل من خلال الكذب والتفاخر.
تُعرف الشخصية السيكوباتية بأنها تفتقر إلى المشاعر والعواطف، وتظهر سلوكيات منحرفة أحيانًا، مما يجعلها عدوانية أحيانًا تجاه المجتمع وأخلاقياته.