الامارات 7 - تتميز مرحلة المراهقة المبكرة بتغيرات عديدة في النمو الانفعالي، حيث يظهر المراهقون العديد من الصفات والتحولات في سلوكهم ومشاعرهم. في هذه المرحلة، يمكن التعرف على بعض الخصائص الرئيسية للنمو الانفعالي:
التقلبات المزاجية:
يعاني المراهقون من تقلبات مزاجية حادة بسبب التغيرات الهرمونية. تزداد مشاعرهم حدة وتتباين أكثر من الأطفال والبالغين. يعبرون بشكل مبالغ فيه عن مشاكلهم، مما يؤثر على أدائهم في المدرسة وعلاقاتهم الاجتماعية.
الاندفاع واتخاذ القرارات دون تفكير:
يميل المراهقون إلى اتخاذ قرارات باندفاع دون التفكير في العواقب. قد يستندون إلى مشاعرهم الحالية في اتخاذ القرارات، مما يجعل التواصل معهم تحديًا للآباء.
الصراع من أجل الاستقلالية:
يسعى المراهقون إلى الاستقلالية العاطفية من والديهم، مما يؤدي إلى صراعات مع الوالدين. يزيد هذا الصراع خلال هذه المرحلة ويؤثر على القرارات والعلاقات.
البحث عن الهوية:
يبدأ المراهقون في استكشاف هويتهم وخياراتهم، مما يثير قلقًا لكنه يساعدهم على تطوير تفكيرهم والتعبير عن ذواتهم.
السعي وراء الانتماء:
يسعى المراهقون إلى الالتحاق بمجموعات أقرانهم للتكيف مع ضغوط المجتمع. تلعب العلاقات الإيجابية دورًا هامًا في تطوير الصحة العقلية.
المشاعر غير المستقرة:
يعيش المراهقون فترة من المشاعر غير المستقرة، مع تجارب عاطفية سلبية. تعتبر هذه التجارب ضرورية لتكوين هوية فريدة للمراهق.
للتخفيف من التوتر والقلق لدى المراهقين، يُشجع على تقديم الدعم الاجتماعي من الأسرة والأقران والمعلمين. يلعب الشعور بالحماية والأمان دورًا حيويًا، وتساهم القواعد والحدود في خلق بيئة تعزز الراحة والثقة.
التقلبات المزاجية:
يعاني المراهقون من تقلبات مزاجية حادة بسبب التغيرات الهرمونية. تزداد مشاعرهم حدة وتتباين أكثر من الأطفال والبالغين. يعبرون بشكل مبالغ فيه عن مشاكلهم، مما يؤثر على أدائهم في المدرسة وعلاقاتهم الاجتماعية.
الاندفاع واتخاذ القرارات دون تفكير:
يميل المراهقون إلى اتخاذ قرارات باندفاع دون التفكير في العواقب. قد يستندون إلى مشاعرهم الحالية في اتخاذ القرارات، مما يجعل التواصل معهم تحديًا للآباء.
الصراع من أجل الاستقلالية:
يسعى المراهقون إلى الاستقلالية العاطفية من والديهم، مما يؤدي إلى صراعات مع الوالدين. يزيد هذا الصراع خلال هذه المرحلة ويؤثر على القرارات والعلاقات.
البحث عن الهوية:
يبدأ المراهقون في استكشاف هويتهم وخياراتهم، مما يثير قلقًا لكنه يساعدهم على تطوير تفكيرهم والتعبير عن ذواتهم.
السعي وراء الانتماء:
يسعى المراهقون إلى الالتحاق بمجموعات أقرانهم للتكيف مع ضغوط المجتمع. تلعب العلاقات الإيجابية دورًا هامًا في تطوير الصحة العقلية.
المشاعر غير المستقرة:
يعيش المراهقون فترة من المشاعر غير المستقرة، مع تجارب عاطفية سلبية. تعتبر هذه التجارب ضرورية لتكوين هوية فريدة للمراهق.
للتخفيف من التوتر والقلق لدى المراهقين، يُشجع على تقديم الدعم الاجتماعي من الأسرة والأقران والمعلمين. يلعب الشعور بالحماية والأمان دورًا حيويًا، وتساهم القواعد والحدود في خلق بيئة تعزز الراحة والثقة.