الامارات 7 - تتنوع أهداف المدرسة البنائية لتشمل عدة جوانب ومفاهيم مهمة.
تفعيل التعلم النشط:
تركز المدرسة البنائية على جعل عملية التعلم فعالة ونشطة، حيث يحتاج المتعلم إلى المشاركة في تجارب وأنشطة لتحقيق التعلم.
تعزيز البعد الاجتماعي للتعلم:
تؤكد على أهمية التفاعل الاجتماعي في عملية التعلم، مع التركيز على الاتصال بالمعلمين والعائلة والأقران لتعزيز فهم أعماق المواد التعليمية.
وضع المواد في سياق مناسب:
تشدد على أن المعرفة يجب أن ترتبط بحياة الفرد، وتركز على وضع المواد التعليمية في سياق يتناسب مع خبرات ومعرفة المتعلم.
تعزيز الخبرات الشخصية:
تعتبر المعرفة شخصية ومبنية على تجارب الفرد ومعتقداته، مما يؤكد على أهمية الخبرات السابقة في تكوين المعرفة الجديدة.
إشراك العقل في التعلم:
تركز على دور العقل كأساس للتعلم، مؤكدة على أن العقل يلعب دورًا حاسمًا في استيعاب وحفظ المعرفة.
تحفيز الدافع للتعلم:
تؤكد على أهمية الدافع كعامل رئيسي للتعلم، مع التركيز على دور المعلم في تحفيز وتنشيط الدافع الداخلي لدى المتعلمين.
فهم مفهوم المدرسة البنائية:
تستند المدرسة البنائية إلى فهم يشير إلى أن الأفراد يبنون معارفهم من خلال تجاربهم الشخصية، ويشدد على أن المعنى يتم بناؤه شخصياً ويتأثر بالمعرفة والتجارب السابقة.
أنواع المدرسة البنائية:
تُشير إلى وجود أنواع مختلفة من المدرسة البنائية، مثل البنائية البسيطة والبنائية الجذرية والبنائية الاجتماعية والبنائية الثقافية، مع تركيز كل نوع على جوانب معينة من التجارب والتفاعلات.
تجمع هذه الأهداف على إيجاد بيئة تعليمية تشجع على التفاعل والمشاركة النشطة، وتعزز تطوير الفهم الشخصي والتفاعل الاجتماعي في سياقات متعددة.
تفعيل التعلم النشط:
تركز المدرسة البنائية على جعل عملية التعلم فعالة ونشطة، حيث يحتاج المتعلم إلى المشاركة في تجارب وأنشطة لتحقيق التعلم.
تعزيز البعد الاجتماعي للتعلم:
تؤكد على أهمية التفاعل الاجتماعي في عملية التعلم، مع التركيز على الاتصال بالمعلمين والعائلة والأقران لتعزيز فهم أعماق المواد التعليمية.
وضع المواد في سياق مناسب:
تشدد على أن المعرفة يجب أن ترتبط بحياة الفرد، وتركز على وضع المواد التعليمية في سياق يتناسب مع خبرات ومعرفة المتعلم.
تعزيز الخبرات الشخصية:
تعتبر المعرفة شخصية ومبنية على تجارب الفرد ومعتقداته، مما يؤكد على أهمية الخبرات السابقة في تكوين المعرفة الجديدة.
إشراك العقل في التعلم:
تركز على دور العقل كأساس للتعلم، مؤكدة على أن العقل يلعب دورًا حاسمًا في استيعاب وحفظ المعرفة.
تحفيز الدافع للتعلم:
تؤكد على أهمية الدافع كعامل رئيسي للتعلم، مع التركيز على دور المعلم في تحفيز وتنشيط الدافع الداخلي لدى المتعلمين.
فهم مفهوم المدرسة البنائية:
تستند المدرسة البنائية إلى فهم يشير إلى أن الأفراد يبنون معارفهم من خلال تجاربهم الشخصية، ويشدد على أن المعنى يتم بناؤه شخصياً ويتأثر بالمعرفة والتجارب السابقة.
أنواع المدرسة البنائية:
تُشير إلى وجود أنواع مختلفة من المدرسة البنائية، مثل البنائية البسيطة والبنائية الجذرية والبنائية الاجتماعية والبنائية الثقافية، مع تركيز كل نوع على جوانب معينة من التجارب والتفاعلات.
تجمع هذه الأهداف على إيجاد بيئة تعليمية تشجع على التفاعل والمشاركة النشطة، وتعزز تطوير الفهم الشخصي والتفاعل الاجتماعي في سياقات متعددة.