الامارات 7 - الإرشاد النفسي يُعرف بأنه الوسيلة التي يمكن من خلالها تقديم الدعم للأفراد بهدف تعزيز قدرتهم على التغلب على تحديات الصحة العقلية وتحسين جودة حياتهم. يمكن الحصول على الإرشاد النفسي في مراحل مختلفة من العمر وفي سياقات مختلفة مثل القضايا العاطفية، الاجتماعية، العملية، المدرسية، والصحة البدنية.
وفيما يلي بعض أساليب الإرشاد النفسي المستخدمة:
التحليل النفسي:
يعتمد على كشف الأفكار والمشاعر من العقل اللاواعي إلى العقل الواعي من خلال المحادثات العميقة. يساعد في كشف التجارب والعواطف المكبوتة واستكشاف تأثير الذكريات الطفولية على الحاضر.
العلاج الجماعي:
يتم تقديمه لمجموعة من الأفراد في نفس الوقت، حيث يشاركون تجاربهم ويستفيدون من تجارب بعضهم البعض، خاصة إذا كانوا يعانون من نفس المشكلات.
العلاج الإنساني:
يركز على التحول في الحاضر واستخلاص الإيجابيات من الأفراد، مما يساعدهم على تحقيق النمو الشخصي وفهم معنى حياتهم.
العلاج الشمولي:
يجمع بين أساليب متعددة مثل العلاج بالكلام وأساليب غير تقليدية مثل التنويم المغناطيسي، لتوفير حلاً متكاملاً لمشكلة معينة.
العلاج النظامي:
يركز على معالجة أساس المشكلة بدلاً من التركيز على الظاهرة، مثل استخدامه في حل المشاكل الأسرية التي تؤثر على سلوكيات أفراد الأسرة.
العلاج الوجودي:
يبرز أسباب الوجود البشري لمساعدة الأفراد على فهم معنى وجودهم واتخاذ خيارات عقلانية.
العلاج السلوكي المعرفي:
يعتمد على فهم المعرفة والسلوكيات وتأثيرهما على الاضطرابات العاطفية، مما يمكن من تحديد الأفكار والسلوكيات ذات الصلة.
العلاج الواقعي:
يمكن الأفراد من التحكم في سلوكياتهم والتعامل بشكل عقلاني مع المشكلات، مما يعزز السيطرة على النفس وبناء علاقات فعّالة.
وفيما يلي بعض أساليب الإرشاد النفسي المستخدمة:
التحليل النفسي:
يعتمد على كشف الأفكار والمشاعر من العقل اللاواعي إلى العقل الواعي من خلال المحادثات العميقة. يساعد في كشف التجارب والعواطف المكبوتة واستكشاف تأثير الذكريات الطفولية على الحاضر.
العلاج الجماعي:
يتم تقديمه لمجموعة من الأفراد في نفس الوقت، حيث يشاركون تجاربهم ويستفيدون من تجارب بعضهم البعض، خاصة إذا كانوا يعانون من نفس المشكلات.
العلاج الإنساني:
يركز على التحول في الحاضر واستخلاص الإيجابيات من الأفراد، مما يساعدهم على تحقيق النمو الشخصي وفهم معنى حياتهم.
العلاج الشمولي:
يجمع بين أساليب متعددة مثل العلاج بالكلام وأساليب غير تقليدية مثل التنويم المغناطيسي، لتوفير حلاً متكاملاً لمشكلة معينة.
العلاج النظامي:
يركز على معالجة أساس المشكلة بدلاً من التركيز على الظاهرة، مثل استخدامه في حل المشاكل الأسرية التي تؤثر على سلوكيات أفراد الأسرة.
العلاج الوجودي:
يبرز أسباب الوجود البشري لمساعدة الأفراد على فهم معنى وجودهم واتخاذ خيارات عقلانية.
العلاج السلوكي المعرفي:
يعتمد على فهم المعرفة والسلوكيات وتأثيرهما على الاضطرابات العاطفية، مما يمكن من تحديد الأفكار والسلوكيات ذات الصلة.
العلاج الواقعي:
يمكن الأفراد من التحكم في سلوكياتهم والتعامل بشكل عقلاني مع المشكلات، مما يعزز السيطرة على النفس وبناء علاقات فعّالة.