الامارات 7 - الصحة النفسية تتجاوز مجرد خلو الجسم من العيوب أو الأمراض، بل هي حالة شمولية تتضمن العافية الاجتماعية والكمال النفسي والجسدي. تختلف تعاريف الصحة النفسية بحسب القيم والثقافات، ولكن لها معانٍ حسية عالمية مشتركة.
وفقًا لتعريف منظمة الصحة العالمية الحديث، تُعرَّف الصحة النفسية على أنها حالة من العافية يحقق فيها الفرد قدراته، ويتمكن من التغلب على الإجهادات الحياتية العادية، ويكون قادرًا على العمل بإنتاجية مثمرة والمساهمة في مجتمعه.
ترتبط الصحة النفسية بالوظائف النفسية والجسدية والاجتماعية، حيث لا يمكن وجود الصحة النفسية بشكل منفصل عن الصحة الجسدية. إن الصحة هي حالة توازن تشمل البيئة والنفس والعلاقات الاجتماعية وكل ما يساعد في تحسين الصحة النفسية للفرد والمجتمع.
المرض النفسي يتمثل في اضطراب وظيفي في شخصية الإنسان، يظهر على شكل أعراض جسدية ونفسية تؤثر في سلوكياته وتعيق حياته الاجتماعية. يتنوع علاج المرض النفسي حسب نوعه ودرجة حدته، ويتضمن زيارات منتظمة للمعالجين النفسيين.
تحافظ المجتمعات على الصحة النفسية عبر عدة وسائل، مثل رعاية الأسرة والمدرسة. في الأسرة، يُشجع على تربية الأطفال بأسلوب إيجابي، مع التركيز على العلاقات الأسرية الصحية وتعزيز التواصل الفعّال. في المدرسة، تلعب البيئة التربوية دورًا مهمًا في تقديم الدعم النفسي والارشاد للطلاب.
في المجتمعات، تشمل الجهود الرامية للحفاظ على الصحة النفسية إيجاد بيئة اجتماعية آمنة وعدالة اجتماعية، ورعاية الطفولة والشباب، والتوعية بأمور الصحة النفسية في وسائل الإعلام، وتوفير خدمات اجتماعية.
مظاهر الصحة النفسية تتضمن الاتزان الانفعالي والدافعية والسعادة والتفوق العقلي وغياب الصراعات النفسية والنضج الانفعالي والتوافق النفسي. تعتبر هذه المظاهر مؤشرات لحالة صحية نفسية جيدة وتساهم في بناء شخصية متكاملة في المجتمع.
وفقًا لتعريف منظمة الصحة العالمية الحديث، تُعرَّف الصحة النفسية على أنها حالة من العافية يحقق فيها الفرد قدراته، ويتمكن من التغلب على الإجهادات الحياتية العادية، ويكون قادرًا على العمل بإنتاجية مثمرة والمساهمة في مجتمعه.
ترتبط الصحة النفسية بالوظائف النفسية والجسدية والاجتماعية، حيث لا يمكن وجود الصحة النفسية بشكل منفصل عن الصحة الجسدية. إن الصحة هي حالة توازن تشمل البيئة والنفس والعلاقات الاجتماعية وكل ما يساعد في تحسين الصحة النفسية للفرد والمجتمع.
المرض النفسي يتمثل في اضطراب وظيفي في شخصية الإنسان، يظهر على شكل أعراض جسدية ونفسية تؤثر في سلوكياته وتعيق حياته الاجتماعية. يتنوع علاج المرض النفسي حسب نوعه ودرجة حدته، ويتضمن زيارات منتظمة للمعالجين النفسيين.
تحافظ المجتمعات على الصحة النفسية عبر عدة وسائل، مثل رعاية الأسرة والمدرسة. في الأسرة، يُشجع على تربية الأطفال بأسلوب إيجابي، مع التركيز على العلاقات الأسرية الصحية وتعزيز التواصل الفعّال. في المدرسة، تلعب البيئة التربوية دورًا مهمًا في تقديم الدعم النفسي والارشاد للطلاب.
في المجتمعات، تشمل الجهود الرامية للحفاظ على الصحة النفسية إيجاد بيئة اجتماعية آمنة وعدالة اجتماعية، ورعاية الطفولة والشباب، والتوعية بأمور الصحة النفسية في وسائل الإعلام، وتوفير خدمات اجتماعية.
مظاهر الصحة النفسية تتضمن الاتزان الانفعالي والدافعية والسعادة والتفوق العقلي وغياب الصراعات النفسية والنضج الانفعالي والتوافق النفسي. تعتبر هذه المظاهر مؤشرات لحالة صحية نفسية جيدة وتساهم في بناء شخصية متكاملة في المجتمع.