الامارات 7 - تعتبر الحياة الإنسانية مجموعة من المراحل العمرية، حيث يُفترض من علماء نفس النمو أن هناك مراحل تميزية تختلف تمامًا في خصائصها وصفاتها عن المراحل الأخرى. يمكن مراقبة هذه التغييرات عند مراقبة الأطفال في الأسرة أو الطلاب في الصفوف الدراسية، ويمكن تعريف المرحلة العمرية على أنها مجموعة من الصفات والخصائص التي تنطبق على أكثرية الأفراد في نفس الفئة العمرية.
مرحلة الرضاعة تعد مرحلة حيوية تمتد من الولادة إلى السنة الثانية، وتُظهر خصائص نمو الشخصية الإنسانية. يتمثل الرضيع في كائن اجتماعي بحدود معارفه المحدودة، ويظهر اهتمامه بالتفاعل مع المحيط من حوله، ويبدأ بتكوين علاقات اجتماعية مع الكبار.
تمتد مرحلة الطفولة المبكرة من سن الثانية إلى الست سنوات، وتعتبر فترة حيوية لتطور الشخصية. يتعلم الطفل تكوين صداقات محدودة ويشارك في ألعاب فردية غير تعاونية. يظهر تأثير الصراعات الكبار عليه، مما قد يؤدي إلى اضطرابات سلوكية ونفسية.
تمتد مرحلة المراهقة من سن الثانية عشر إلى الثامنة عشر، وتعد فترة انتقالية تشهد نضوجًا جسديًا وجنسيًا وعقليًا. يزداد اهتمام المراهق بالتواصل الاجتماعي وتكوين هويته الشخصية، ويظهر تأثير المفاهيم المجتمعية والقيم عليه.
تمتد مرحلة الرشد من سن الثامنة عشر إلى سن الخمسين، حيث يواجه الشخص مطالب جديدة مثل اختيار شريك الحياة وتكوين أسرة. يستمر في تعلم القيم الاجتماعية وتشكيل علاقات أوسع في محيطه.
تمتد مرحلة الشيخوخة من سن الستين إلى نهاية العمر، وتتسم بالنضج والحكمة. يشهد الشخص في هذه المرحلة على استقرار شخصيته وتحديد هويته بشكل أكبر، وتتقلص علاقاته الاجتماعية لتنحصر في نطاق الأسرة.
هذه المراحل تمثل مسارًا طبيعيًا لتطور الإنسان، ويؤثر فيها عوامل مختلفة مثل البيئة والتربية والتفاعل الاجتماعي.
مرحلة الرضاعة تعد مرحلة حيوية تمتد من الولادة إلى السنة الثانية، وتُظهر خصائص نمو الشخصية الإنسانية. يتمثل الرضيع في كائن اجتماعي بحدود معارفه المحدودة، ويظهر اهتمامه بالتفاعل مع المحيط من حوله، ويبدأ بتكوين علاقات اجتماعية مع الكبار.
تمتد مرحلة الطفولة المبكرة من سن الثانية إلى الست سنوات، وتعتبر فترة حيوية لتطور الشخصية. يتعلم الطفل تكوين صداقات محدودة ويشارك في ألعاب فردية غير تعاونية. يظهر تأثير الصراعات الكبار عليه، مما قد يؤدي إلى اضطرابات سلوكية ونفسية.
تمتد مرحلة المراهقة من سن الثانية عشر إلى الثامنة عشر، وتعد فترة انتقالية تشهد نضوجًا جسديًا وجنسيًا وعقليًا. يزداد اهتمام المراهق بالتواصل الاجتماعي وتكوين هويته الشخصية، ويظهر تأثير المفاهيم المجتمعية والقيم عليه.
تمتد مرحلة الرشد من سن الثامنة عشر إلى سن الخمسين، حيث يواجه الشخص مطالب جديدة مثل اختيار شريك الحياة وتكوين أسرة. يستمر في تعلم القيم الاجتماعية وتشكيل علاقات أوسع في محيطه.
تمتد مرحلة الشيخوخة من سن الستين إلى نهاية العمر، وتتسم بالنضج والحكمة. يشهد الشخص في هذه المرحلة على استقرار شخصيته وتحديد هويته بشكل أكبر، وتتقلص علاقاته الاجتماعية لتنحصر في نطاق الأسرة.
هذه المراحل تمثل مسارًا طبيعيًا لتطور الإنسان، ويؤثر فيها عوامل مختلفة مثل البيئة والتربية والتفاعل الاجتماعي.