الامارات 7 - قديمًا، كان الإنسان يعتمد في البحث العلمي على التفكير الخرافي والميتافيزيقا، مما أدى إلى ضياع المعرفة والعلم في عالم من الخيال. لكن مع تطور الزمن، بدأ الإنسان باستخدام الأساليب العلمية لاستكشاف الحقائق وفهمها بشكل أفضل. يُعرف البحث العلمي الآن على أنه الطريقة التجريبية والدقيقة لاستكشاف المعارف والحقائق بأسلوب منظم ودقيق.
في مجال علم النفس، يتم تصنيف البحوث إلى نوعين رئيسيين: البحوث النظرية التي تساعد على تطوير المعرفة الأساسية، والبحوث التطبيقية التي تساهم في الحياة العملية. يجب على الباحث النفسي الحصول على الكفاية المعرفية لاستخدام الأساليب المناسبة لموضوع بحثه، وهذا يشمل الاعتماد على المناهج البحثية المناسبة مثل المنهج الذاتي، والتجريبي، والوصفي.
المنهج الذاتي يعتمد على استراتيجيات الملاحظة الداخلية للتأمل والتحليل، بينما المنهج التجريبي يستخدم للتأكد من فرضيات نظرية معينة. أما المنهج الوصفي، فيصف الظواهر بشكل موضوعي باستخدام البيانات المقيسة والأدوات العلمية.
منهج البحث في علم النفس يتنوع ويشمل الدراسات الحالية والمسوح الاجتماعية، ويتطلب توظيف الأساليب المناسبة لكل موضوع بحث. هذا التنوع يسمح بفهم أعمق وأشمل للظواهر النفسية وتطورها مع مرور الزمن.
في مجال علم النفس، يتم تصنيف البحوث إلى نوعين رئيسيين: البحوث النظرية التي تساعد على تطوير المعرفة الأساسية، والبحوث التطبيقية التي تساهم في الحياة العملية. يجب على الباحث النفسي الحصول على الكفاية المعرفية لاستخدام الأساليب المناسبة لموضوع بحثه، وهذا يشمل الاعتماد على المناهج البحثية المناسبة مثل المنهج الذاتي، والتجريبي، والوصفي.
المنهج الذاتي يعتمد على استراتيجيات الملاحظة الداخلية للتأمل والتحليل، بينما المنهج التجريبي يستخدم للتأكد من فرضيات نظرية معينة. أما المنهج الوصفي، فيصف الظواهر بشكل موضوعي باستخدام البيانات المقيسة والأدوات العلمية.
منهج البحث في علم النفس يتنوع ويشمل الدراسات الحالية والمسوح الاجتماعية، ويتطلب توظيف الأساليب المناسبة لكل موضوع بحث. هذا التنوع يسمح بفهم أعمق وأشمل للظواهر النفسية وتطورها مع مرور الزمن.