الامارات 7 - الضحك يأتي بأشكال مختلفة في علم النفس، وتشير الأبحاث إلى أن هناك تباينا في أنواعه وأسبابه. البروفيسورة صوفي سكوت من كلية لندن الجامعية تدرس علم الأعصاب الإدراكي للتواصل البشري، وتشير إلى أن الضحك ينبع من مختلف السياقات الاجتماعية، حيث يمكن أن يكون دليلاً على التآلف أو التعبير عن المشاعر الإيجابية.
تقسم سكوت الضحك إلى نوعين رئيسيين: الضحك العفوي والضحك الاجتماعي. الضحك العفوي يحدث عندما يكون الشخص غير قادر على التوقف عن الضحك ويفقد السيطرة، في حين يحدث الضحك الاجتماعي خلال المحادثات وينتهي بسرعة.
من الناحية الفسيولوجية، يساعد الضحك في زيادة معدل ضربات القلب وتحسين التنفس، وهو يعتبر عاملا مهما في تعزيز الصحة الذهنية أيضًا. دراسات أظهرت أن تدريب الفكاهة يمكن أن يقلل من القلق والاكتئاب ويعزز التفكير الإيجابي.
بالمجمل، يعتبر الضحك ليس فقط تعبيراً عن المرح، بل يلعب دوراً مهماً في التواصل الاجتماعي وصحة الجسم والعقل.
تقسم سكوت الضحك إلى نوعين رئيسيين: الضحك العفوي والضحك الاجتماعي. الضحك العفوي يحدث عندما يكون الشخص غير قادر على التوقف عن الضحك ويفقد السيطرة، في حين يحدث الضحك الاجتماعي خلال المحادثات وينتهي بسرعة.
من الناحية الفسيولوجية، يساعد الضحك في زيادة معدل ضربات القلب وتحسين التنفس، وهو يعتبر عاملا مهما في تعزيز الصحة الذهنية أيضًا. دراسات أظهرت أن تدريب الفكاهة يمكن أن يقلل من القلق والاكتئاب ويعزز التفكير الإيجابي.
بالمجمل، يعتبر الضحك ليس فقط تعبيراً عن المرح، بل يلعب دوراً مهماً في التواصل الاجتماعي وصحة الجسم والعقل.