الامارات 7 - تتقدم منصة واتساب بخطى ثابتة نحو تمكين التواصل عبر المنصات، ويُظهر ذلك من خلال المزايا الجديدة المكتشفة في التحديث التجريبي لنظام أندرويد.
على الرغم من أن القدرة على إرسال رسائل مباشرة إلى المستخدمين عبر منصات أخرى لم تُفعَّل بعد، فإن المنصة تضع الأساس لمستقبل يمكن فيه هذا التفاعل.
تكشف النسخة التجريبية الأخيرة عن تطوير الشركة لميزة "إدارة المحادثات الخارجية"، التي تسمح للمستخدمين بتعطيل خدمة التشغيل البيني للدردشة بالكامل.
يتوافق هذا مع قانون الأسواق الرقمية للاتحاد الأوروبي الذي يؤكد تحكم المستخدم في مشاركة البيانات وتفضيلات التواصل.
تسمح هذه الميزة لغير المهتمين بالمراسلة عبر المنصات بإلغاء الاشتراك، وتوفر تحكمًا في التطبيقات الخارجية التي يمكنها التفاعل مع واتساب، مما يعزز استقلالية المستخدم ويسمح له بتنظيم تجربة التواصل.
يمكن للمستخدمين اختيار التكامل مع خدمات المراسلة الموثوقة فقط، مع تخصيص مستوى الاتصال البيني.
تُعد هذه القدرة على إدارة الوصول إلى التطبيقات الخارجية بطريقة انتقائية مفيدة، إذ يمكن للمستخدمين تجنب التواصل غير المرغوب فيه من منصات غير مألوفة مع الحفاظ على التواصل مع الخدمات المطلوبة.
وتفرض واتساب قيودًا على تعطيل الخدمة، فتنتقل المحادثات الخارجية إلى وضع القراءة فقط، مما يعني أنه لا يمكن للمستخدمين إرسال رسائل جديدة ضمن تلك المحادثات أو استقبالها، وتبقى هذه الدردشات متاحة داخل واتساب ويمكن حذفها بتقدير المستخدم.
الدردشات الجماعية والمكالمات المرئية/الصوتية لن تكون متاحة في هذا الوضع.
تمهد ميزة "إدارة المحادثات الخارجية" الطريق لمستقبل أكثر ترابطًا لمستخدمي واتساب، وتأتي هذه التطورات وسط جهود الشركة للامتثال للوائح الاتحاد الأوروبي وتلبية تفضيلات المستخدم المتطورة.
ومع توقع ظهور المزيد من التفاصيل في التحديثات المستقبلية، فإن هذه الميزة ستؤثر بشكل كبير في كيفية تفاعل المستخدمين وإدارة تجربة التواصل عبر واتساب.
تختبر واتساب المزايا الجديدة في الإصدارات التجريبية الأخيرة بصورة نشطة، بما في ذلك إحدى المزايا الاختبارية وهي إدخال رمز سري للمحادثات المقفلة لتطبيق واتساب ويب، وذلك بهدف تحسين الخصوصية والأمان.
على الرغم من أن القدرة على إرسال رسائل مباشرة إلى المستخدمين عبر منصات أخرى لم تُفعَّل بعد، فإن المنصة تضع الأساس لمستقبل يمكن فيه هذا التفاعل.
تكشف النسخة التجريبية الأخيرة عن تطوير الشركة لميزة "إدارة المحادثات الخارجية"، التي تسمح للمستخدمين بتعطيل خدمة التشغيل البيني للدردشة بالكامل.
يتوافق هذا مع قانون الأسواق الرقمية للاتحاد الأوروبي الذي يؤكد تحكم المستخدم في مشاركة البيانات وتفضيلات التواصل.
تسمح هذه الميزة لغير المهتمين بالمراسلة عبر المنصات بإلغاء الاشتراك، وتوفر تحكمًا في التطبيقات الخارجية التي يمكنها التفاعل مع واتساب، مما يعزز استقلالية المستخدم ويسمح له بتنظيم تجربة التواصل.
يمكن للمستخدمين اختيار التكامل مع خدمات المراسلة الموثوقة فقط، مع تخصيص مستوى الاتصال البيني.
تُعد هذه القدرة على إدارة الوصول إلى التطبيقات الخارجية بطريقة انتقائية مفيدة، إذ يمكن للمستخدمين تجنب التواصل غير المرغوب فيه من منصات غير مألوفة مع الحفاظ على التواصل مع الخدمات المطلوبة.
وتفرض واتساب قيودًا على تعطيل الخدمة، فتنتقل المحادثات الخارجية إلى وضع القراءة فقط، مما يعني أنه لا يمكن للمستخدمين إرسال رسائل جديدة ضمن تلك المحادثات أو استقبالها، وتبقى هذه الدردشات متاحة داخل واتساب ويمكن حذفها بتقدير المستخدم.
الدردشات الجماعية والمكالمات المرئية/الصوتية لن تكون متاحة في هذا الوضع.
تمهد ميزة "إدارة المحادثات الخارجية" الطريق لمستقبل أكثر ترابطًا لمستخدمي واتساب، وتأتي هذه التطورات وسط جهود الشركة للامتثال للوائح الاتحاد الأوروبي وتلبية تفضيلات المستخدم المتطورة.
ومع توقع ظهور المزيد من التفاصيل في التحديثات المستقبلية، فإن هذه الميزة ستؤثر بشكل كبير في كيفية تفاعل المستخدمين وإدارة تجربة التواصل عبر واتساب.
تختبر واتساب المزايا الجديدة في الإصدارات التجريبية الأخيرة بصورة نشطة، بما في ذلك إحدى المزايا الاختبارية وهي إدخال رمز سري للمحادثات المقفلة لتطبيق واتساب ويب، وذلك بهدف تحسين الخصوصية والأمان.