الامارات 7 - تفسير الذاكرة في الفلسفة يشير عمومًا إلى مجموعة من العمليات العقلية والمعرفية التي تشمل ترميز المعلومات التي يستقبلها الدماغ، ومعالجتها وتخزينها لاسترجاعها لاحقًا. من الناحية الفلسفية، تعبر الذاكرة عن تفاعلات نفسية تستدعي الماضي إلى الحاضر من خلال آليات التذكر. تنقسم الذاكرة إلى قسمين: الذاكرة الجمعية التي تتعلق بالذاكرة المشتركة والثقافية، والذاكرة الفردية التي ترتبط بتجارب الأفراد الشخصية. تشمل أنواع الذاكرة الحسية والقصيرة المدى والطويلة المدى، حيث يتم تخزين المعلومات بواسطة آليات مثل الربط والخطط والترابطات.
آراء الفلاسفة تختلف بشأن الذاكرة، فمنهم من يعتقد بأن الذاكرة مرتبطة بالدماغ وتخزن فيه، ومنهم من يربطها بالحالة النفسية للفرد ويعتبرها موجودة في اللاوعي. هناك أيضًا النظرية الظواهرية التي تعتبر الذاكرة فعلًا واعًا وتنفي وجود "الذكريات" كما نعرفها، وتقول إن الدماغ يضع الأحداث في خانة الماضي عندما يستدعيها الحدث الحالي. يعتبر أرسطو الذاكرة جزءًا من الإدراك الحسي، ويؤكد على أهمية ربط الأفكار بالصور الحسية للتذكر، ويعتبر هذا الأمر مشتركًا بين الإنسان والحيوان.
آراء الفلاسفة تختلف بشأن الذاكرة، فمنهم من يعتقد بأن الذاكرة مرتبطة بالدماغ وتخزن فيه، ومنهم من يربطها بالحالة النفسية للفرد ويعتبرها موجودة في اللاوعي. هناك أيضًا النظرية الظواهرية التي تعتبر الذاكرة فعلًا واعًا وتنفي وجود "الذكريات" كما نعرفها، وتقول إن الدماغ يضع الأحداث في خانة الماضي عندما يستدعيها الحدث الحالي. يعتبر أرسطو الذاكرة جزءًا من الإدراك الحسي، ويؤكد على أهمية ربط الأفكار بالصور الحسية للتذكر، ويعتبر هذا الأمر مشتركًا بين الإنسان والحيوان.