الامارات 7 - المدرسة السلوكية هي إحدى أبرز المدارس في علم النفس، حيث يُعزى تشكيل السلوك فيها إلى التجارب بغض النظر عن الوراثة أو الخلفية الشخصية. بدأت هذه المدرسة في عام 1913 وتطورت في الخمسينيات لتصبح الأساس في مجال علم النفس، مع اهتمامها بتفسير السلوك بالملاحظة والقياس.
تستخدم المدرسة السلوكية في التعليم مبادئ المكافأة والتعزيز والعقاب لتشكيل سلوك الأطفال. وتسعى لتشكيل العادات المرغوبة والتخلص من العادات الغير مرغوبة لدى البالغين. كما تُستخدم في العلاج للتخلص من المخاوف ومشاكل السلوكية، مع التركيز على تحليل السلوك وتحديد الأسباب ووضع خطة علاجية.
على الرغم من فوائدها، تحمل المدرسة السلوكية سلبيات مثل تبسيطها للسلوك الإنساني وتركيزها المطلق على البيئة دون الأخذ بعين الاعتبار للوراثة أو القدرات الشخصية. كما أنها تُغفل دور القيم والقرارات الفردية، وتُعالج الاضطرابات النفسية دون النظر إلى الأسباب العميقة وتُهمل المشاكل المتعلقة بالماضي. لذا، ينبغي التوازن بين فوائد المدرسة السلوكية وسلبياتها في استخدامها وفهمها.
تستخدم المدرسة السلوكية في التعليم مبادئ المكافأة والتعزيز والعقاب لتشكيل سلوك الأطفال. وتسعى لتشكيل العادات المرغوبة والتخلص من العادات الغير مرغوبة لدى البالغين. كما تُستخدم في العلاج للتخلص من المخاوف ومشاكل السلوكية، مع التركيز على تحليل السلوك وتحديد الأسباب ووضع خطة علاجية.
على الرغم من فوائدها، تحمل المدرسة السلوكية سلبيات مثل تبسيطها للسلوك الإنساني وتركيزها المطلق على البيئة دون الأخذ بعين الاعتبار للوراثة أو القدرات الشخصية. كما أنها تُغفل دور القيم والقرارات الفردية، وتُعالج الاضطرابات النفسية دون النظر إلى الأسباب العميقة وتُهمل المشاكل المتعلقة بالماضي. لذا، ينبغي التوازن بين فوائد المدرسة السلوكية وسلبياتها في استخدامها وفهمها.