الامارات 7 - في علم النفس، يُعتبر مفهوم الذكاء قديمًا، حيث ظهر أول مرة بواسطة الفيلسوف شيثرون. في البداية، اعتمد الفلاسفة على الملاحظة لفهم الذكاء، حيث قاموا بمراقبة أنفسهم وتسجيل ملاحظاتهم أثناء أداء الأنشطة العقلية. ومع تطور الزمن، أصبح من الضروري معالجة هذه النظريات بطرق علمية وتجريبية.
تعريف الذكاء في علم النفس يختلف حسب الجانب الذي يركز عليه التعريف. بشكل عام، يمكن تقسيم التعريفات إلى تعريفات بناءية وتعريفات وظيفية. بينما يركز التعريف البنائي على تكوين الذكاء، يركز التعريف الوظيفي على دور الذكاء ووظيفته.
أمثلة على التعريفات الوظيفية:
تيرمان يعرف الذكاء على أنه القدرة على التفكير المجرد.
كولفن يرى الذكاء كوصول الفرد إلى مرحلة القدرة على التعلم.
شترن يصف الذكاء بأنه القدرة العامة على التكيف مع التحديات الحياتية.
جوردان يعرف الذكاء على أنه القدرة على استخدام الخبرات السابقة في حل المشكلات الحالية والمستقبلية.
أمثلة على التعريفات البنائية:
بينيه يصف الذكاء بأنه يتألف من أربعة عناصر: الفهم، الابتكار، النقد، وتوجيه العمليات العقلية.
سبيرمان يعتبر الذكاء عاملًا عامًا يؤثر على مختلف القدرات العقلية بمستويات مختلفة.
ثورندايك يصنف الذكاء إلى ثلاثة أنواع: المجرد، الاجتماعي، والميكانيكي.
سيريل بييرت يصف الذكاء بأنه القدرات المعرفية الفطرية العامة.
هناك العديد من النظريات التي تفسر طبيعة الذكاء، مثل نظرية العاملين لسبيرمان ونظرية العوامل المتعددة لثورندايك، ونظرية الذكاءات المتعددة لغاردينر. كلها تقدم نظرة مختلفة على كيفية تكوين الذكاء وتأثيره في القدرات العقلية.
تعريف الذكاء في علم النفس يختلف حسب الجانب الذي يركز عليه التعريف. بشكل عام، يمكن تقسيم التعريفات إلى تعريفات بناءية وتعريفات وظيفية. بينما يركز التعريف البنائي على تكوين الذكاء، يركز التعريف الوظيفي على دور الذكاء ووظيفته.
أمثلة على التعريفات الوظيفية:
تيرمان يعرف الذكاء على أنه القدرة على التفكير المجرد.
كولفن يرى الذكاء كوصول الفرد إلى مرحلة القدرة على التعلم.
شترن يصف الذكاء بأنه القدرة العامة على التكيف مع التحديات الحياتية.
جوردان يعرف الذكاء على أنه القدرة على استخدام الخبرات السابقة في حل المشكلات الحالية والمستقبلية.
أمثلة على التعريفات البنائية:
بينيه يصف الذكاء بأنه يتألف من أربعة عناصر: الفهم، الابتكار، النقد، وتوجيه العمليات العقلية.
سبيرمان يعتبر الذكاء عاملًا عامًا يؤثر على مختلف القدرات العقلية بمستويات مختلفة.
ثورندايك يصنف الذكاء إلى ثلاثة أنواع: المجرد، الاجتماعي، والميكانيكي.
سيريل بييرت يصف الذكاء بأنه القدرات المعرفية الفطرية العامة.
هناك العديد من النظريات التي تفسر طبيعة الذكاء، مثل نظرية العاملين لسبيرمان ونظرية العوامل المتعددة لثورندايك، ونظرية الذكاءات المتعددة لغاردينر. كلها تقدم نظرة مختلفة على كيفية تكوين الذكاء وتأثيره في القدرات العقلية.