الامارات 7 - علم النفس يعود إلى العصور القديمة، حيث كان مهتماً بدراسة النفس والروح وأصلها. في بدايته، كانت الدراسات النفسية غير مبنية على أسس علمية، ولكن مع مرور الزمن، ربط العلماء بين علم النفس وعلم الشعور، الذي يُعتبر أهم ظاهرة عقلية. أصبح علم النفس يعتمد على دراسة سلوك الإنسان وتصرفاته بسبب ارتباطها بالوعي واللاوعي. وبالتالي، يمكن للأفكار والتصرفات التي تنبع من اللاوعي أن تؤثر بشكل كبير على حياة الإنسان.
الشخصية تُعرف عادةً بأنها مجموعة من الصفات النفسية والجسدية التي يمتلكها الفرد، وتشمل العادات والتقاليد والقيم التي تحكم تصرفاته. تختلف الشخصيات من فرد لآخر، ويمكن تصنيفها إلى شخصيات إيجابية وشخصيات سلبية.
من بين الشخصيات الإيجابية، هناك الشخصية الحنونة التي تتميز بقدرتها على فهم مشاكل الآخرين والتعبير عن الحنان والتفهم. وهناك الشخصية اللنفاوية التي تتسم بالحكمة والنظام والهدوء. وتوجد أيضاً الشخصية الشغوفة التي تسعى لتحقيق أهدافها بقوة وعزم.
أما بالنسبة للشخصيات السلبية، فهناك الشخصية العصبية التي تتسم بالتقلبات المزاجية والانفعالية. والشخصية التجنبية التي تتجنب التفاعل مع الآخرين وتشعر بالقلق بشكل دائم. والشخصية الاعتمادية التي تعتمد بشدة على الآخرين لاتخاذ القرارات.
تتكون الشخصية من عدة عوامل مثل البيئة والذكاء والمزاج والخلق والجسم. تلعب هذه العوامل دوراً هاماً في تكوين شخصية الإنسان وتحديد سلوكه وتفكيره.
الشخصية تُعرف عادةً بأنها مجموعة من الصفات النفسية والجسدية التي يمتلكها الفرد، وتشمل العادات والتقاليد والقيم التي تحكم تصرفاته. تختلف الشخصيات من فرد لآخر، ويمكن تصنيفها إلى شخصيات إيجابية وشخصيات سلبية.
من بين الشخصيات الإيجابية، هناك الشخصية الحنونة التي تتميز بقدرتها على فهم مشاكل الآخرين والتعبير عن الحنان والتفهم. وهناك الشخصية اللنفاوية التي تتسم بالحكمة والنظام والهدوء. وتوجد أيضاً الشخصية الشغوفة التي تسعى لتحقيق أهدافها بقوة وعزم.
أما بالنسبة للشخصيات السلبية، فهناك الشخصية العصبية التي تتسم بالتقلبات المزاجية والانفعالية. والشخصية التجنبية التي تتجنب التفاعل مع الآخرين وتشعر بالقلق بشكل دائم. والشخصية الاعتمادية التي تعتمد بشدة على الآخرين لاتخاذ القرارات.
تتكون الشخصية من عدة عوامل مثل البيئة والذكاء والمزاج والخلق والجسم. تلعب هذه العوامل دوراً هاماً في تكوين شخصية الإنسان وتحديد سلوكه وتفكيره.