الامارات 7 - المنظور الواقعي في العلاقات الدولية يعني دراسة الخيارات المتاحة في هذه العلاقات بناءً على الواقع والحقائق الموجودة. يعتبر هذا المنظور مستمدًا من التفكير السياسي وله جذور في الحضارة اليونانية، حيث بدأ المفكر اليوناني ثوسيديديس في وضع أسسه. يركز المنظور الواقعي على مصالح الدولة كمحور للعلاقات الدولية، ويعتبر الطبيعة البشرية الأنانية والسعي للقوة والأمن من الخصائص الأساسية له.
يؤكد المنظور الواقعي على أهمية القوة والأمن في العلاقات الدولية، حيث يرى أن انعدام السلطة يؤدي إلى اللاسلطوية وتشكل العلاقات دون وجود نظام محدد. يركز أيضًا على الحاجة لتحقيق المصالح الوطنية والدفاع عن الدولة وحماية حدودها.
بالمقابل، يعارض المنظور الواقعي التيار المثالي في العلاقات الدولية، الذي يؤمن بأهمية القيم الإنسانية والعدالة والتعاون الدولي. يرى المنظور الواقعي أن هذا التيار يعتمد على افتراضات مثالية للإنسان والعلاقات الدولية لا تتناسب مع الواقع والقوى السياسية والاقتصادية الموجودة.
بشكل عام، المنظور الواقعي في العلاقات الدولية يركز على الواقع والقوة والمصالح الوطنية كمحور للتفكير واتخاذ القرارات، مع التركيز على الأمن والقوة كمركزين.
يؤكد المنظور الواقعي على أهمية القوة والأمن في العلاقات الدولية، حيث يرى أن انعدام السلطة يؤدي إلى اللاسلطوية وتشكل العلاقات دون وجود نظام محدد. يركز أيضًا على الحاجة لتحقيق المصالح الوطنية والدفاع عن الدولة وحماية حدودها.
بالمقابل، يعارض المنظور الواقعي التيار المثالي في العلاقات الدولية، الذي يؤمن بأهمية القيم الإنسانية والعدالة والتعاون الدولي. يرى المنظور الواقعي أن هذا التيار يعتمد على افتراضات مثالية للإنسان والعلاقات الدولية لا تتناسب مع الواقع والقوى السياسية والاقتصادية الموجودة.
بشكل عام، المنظور الواقعي في العلاقات الدولية يركز على الواقع والقوة والمصالح الوطنية كمحور للتفكير واتخاذ القرارات، مع التركيز على الأمن والقوة كمركزين.