الامارات 7 - تواجه العلوم الإنسانية بعض العوائق الإبستملوجية أثناء دراستها للواقع الإنساني وتحليل حوادثه المتنوعة. من بين هذه العوائق:
الموضوعية:
يجب أن تتم دراسة الموضوعات بحيادية تامة، حيث يعد الإنسان هو الباحث والمحلل، مما يجعل من الصعب تحقيق الحيادية التامة. لكن، يشير البعض إلى أنه تم تجاوز هذه المشكلة في بعض دراسات العلوم الإنسانية من خلال التخلص التدريجي من التأثيرات الشخصية، خاصة في مجال علم النفس.
الملاحظة:
الحوادث الإنسانية لا تأخذ حيزاً مكانياً كما في حالة الأشياء، مما يجعل الملاحظة المباشرة صعبة. ولتجاوز هذه المشكلة، يمكن استخدام الملاحظة غير المباشرة التي تعتمد على آثار الحدث، كما يحدث في مجال التاريخ.
التجربة:
التجربة في العلوم الإنسانية تعد ملاحظة مصطنعة، ونظراً لصعوبة مراقبة الظواهر الإنسانية، يصعب إعادة بناءها في الظروف نفسها. هنا يُفضل إعادة بناء الفهم في الفكر بدلاً من إعادة بناء الظروف.
الضبط الكمي:
في حين يمكن استخدام التقدير الكمي في علوم المادة، يظل صعباً تطبيقه في حوادث الطابع الإنساني التي لا يمكن قياسها بشكل دقيق.
التعميم:
يصعب تطبيق التعميم في الظواهر الإنسانية التي تعتمد على إرادة وحرية الفرد، ولكن يمكن استخدام الاحتمالات لتحديد قوانينها، على غرار تطبيق الاحتمالات في الميكروفيزياء.
علاوة على ذلك، يشير الفيلسوف (غاستون باشلار) إلى بعض العوائق الإبستملوجية التي تشكل تحديات للمنظومة المعرفية، مثل التركيب العقلي المدرك والتعميم والعائق اللفظي.
في النهاية، يجب على علماء العلوم الإنسانية التعامل مع هذه العقبات بروح متواضعة وعلمية، والتسلح بالتحلي بالروح التطويرية للتغلب على هذه العوائق وتطوير المجال بشكل مستمر.
الموضوعية:
يجب أن تتم دراسة الموضوعات بحيادية تامة، حيث يعد الإنسان هو الباحث والمحلل، مما يجعل من الصعب تحقيق الحيادية التامة. لكن، يشير البعض إلى أنه تم تجاوز هذه المشكلة في بعض دراسات العلوم الإنسانية من خلال التخلص التدريجي من التأثيرات الشخصية، خاصة في مجال علم النفس.
الملاحظة:
الحوادث الإنسانية لا تأخذ حيزاً مكانياً كما في حالة الأشياء، مما يجعل الملاحظة المباشرة صعبة. ولتجاوز هذه المشكلة، يمكن استخدام الملاحظة غير المباشرة التي تعتمد على آثار الحدث، كما يحدث في مجال التاريخ.
التجربة:
التجربة في العلوم الإنسانية تعد ملاحظة مصطنعة، ونظراً لصعوبة مراقبة الظواهر الإنسانية، يصعب إعادة بناءها في الظروف نفسها. هنا يُفضل إعادة بناء الفهم في الفكر بدلاً من إعادة بناء الظروف.
الضبط الكمي:
في حين يمكن استخدام التقدير الكمي في علوم المادة، يظل صعباً تطبيقه في حوادث الطابع الإنساني التي لا يمكن قياسها بشكل دقيق.
التعميم:
يصعب تطبيق التعميم في الظواهر الإنسانية التي تعتمد على إرادة وحرية الفرد، ولكن يمكن استخدام الاحتمالات لتحديد قوانينها، على غرار تطبيق الاحتمالات في الميكروفيزياء.
علاوة على ذلك، يشير الفيلسوف (غاستون باشلار) إلى بعض العوائق الإبستملوجية التي تشكل تحديات للمنظومة المعرفية، مثل التركيب العقلي المدرك والتعميم والعائق اللفظي.
في النهاية، يجب على علماء العلوم الإنسانية التعامل مع هذه العقبات بروح متواضعة وعلمية، والتسلح بالتحلي بالروح التطويرية للتغلب على هذه العوائق وتطوير المجال بشكل مستمر.