الامارات 7 - الأيديولوجيا في علم الاجتماع تعبر عن مجموعة من الآراء والأفكار التي يرى من خلالها الإنسان العالم من حوله ويتعامل مع الآخرين بناءً عليها. تشير أيضًا إلى المجموع الكلي لقيم الشخص، ومعتقداته، وافتراضاته، وتوقعاته. تُعَدّ الأيديولوجيا مفهومًا أساسيًا في علم الاجتماع ويهتم العلماء بدراسته، لأنه يلعب دورًا قويًا في تشكيل المجتمع وتنظيمه وعمله.
في علم الاجتماع، يُعطى اهتمام خاص للأيديولوجية المهيمنة أو الأيديولوجية الأكثر شيوعًا والأقوى في مجتمع معين. ومع ذلك، يظل مفهوم الأيديولوجيا نفسه عامًا بطبيعته وغير مرتبط بطريقة معينة في التفكير.
يُعرّف علماء الاجتماع الأيديولوجيا بأنها نظرة الشخص للعالم بشكلٍ عام، وأن هناك أيديولوجيات مختلفة ومتنافسة تعمل في مجتمعٍ ما، بعضها أكثر هيمنة من البعض الآخر.
آراء علماء الاجتماع حول الأيديولوجيا تتنوع، حيث يرى كارل ماركس أن الأيديولوجيا تتواجد في المجتمعات المُنقسمة طبقيًا، وتعتمد على الظروف المعيشية والطبقة الاجتماعية. يرى أيضًا أن الطبقة العُليا في المجتمع تؤثر بشكل كبير في الأمور المادية والاجتماعية والاقتصادية للأشخاص.
علماء آخرون مثل فرانكفورت ولويس ألتوسير يرون أن الفن والثقافة الشعبية ووسائل الإعلام تلعب دورًا هامًا في نشر الأيديولوجيا في المجتمعات وتتحكم في حياتنا بشكل كبير.
أنواع الأيديولوجيا تختلف باختلاف الأفكار والمفاهيم، ومن بين الأنواع الرئيسية: المحافظة، والمعاكسة، والإصلاحية، والثورية. يُشير إلى أن الأيديولوجية يمكن أن تخدم أغراضًا اجتماعية مختلفة في مختلف الأوقات.
تاريخ الأيديولوجيا يعود إلى عام 1796 م عندما صاغها الكاتب الفرنسي أنطوان لويس كلود. اعتُمدت أفكاره من قبل حكومات الثورة الفرنسية لبناء مجتمع عقلاني وديمقراطي يعتمد على البراهين والدلائل.
في علم الاجتماع، يُعطى اهتمام خاص للأيديولوجية المهيمنة أو الأيديولوجية الأكثر شيوعًا والأقوى في مجتمع معين. ومع ذلك، يظل مفهوم الأيديولوجيا نفسه عامًا بطبيعته وغير مرتبط بطريقة معينة في التفكير.
يُعرّف علماء الاجتماع الأيديولوجيا بأنها نظرة الشخص للعالم بشكلٍ عام، وأن هناك أيديولوجيات مختلفة ومتنافسة تعمل في مجتمعٍ ما، بعضها أكثر هيمنة من البعض الآخر.
آراء علماء الاجتماع حول الأيديولوجيا تتنوع، حيث يرى كارل ماركس أن الأيديولوجيا تتواجد في المجتمعات المُنقسمة طبقيًا، وتعتمد على الظروف المعيشية والطبقة الاجتماعية. يرى أيضًا أن الطبقة العُليا في المجتمع تؤثر بشكل كبير في الأمور المادية والاجتماعية والاقتصادية للأشخاص.
علماء آخرون مثل فرانكفورت ولويس ألتوسير يرون أن الفن والثقافة الشعبية ووسائل الإعلام تلعب دورًا هامًا في نشر الأيديولوجيا في المجتمعات وتتحكم في حياتنا بشكل كبير.
أنواع الأيديولوجيا تختلف باختلاف الأفكار والمفاهيم، ومن بين الأنواع الرئيسية: المحافظة، والمعاكسة، والإصلاحية، والثورية. يُشير إلى أن الأيديولوجية يمكن أن تخدم أغراضًا اجتماعية مختلفة في مختلف الأوقات.
تاريخ الأيديولوجيا يعود إلى عام 1796 م عندما صاغها الكاتب الفرنسي أنطوان لويس كلود. اعتُمدت أفكاره من قبل حكومات الثورة الفرنسية لبناء مجتمع عقلاني وديمقراطي يعتمد على البراهين والدلائل.