الامارات 7 - علم الاجتماع هو إحدى مصطلحات العلوم الاجتماعية التي نشأت في بداية القرن التاسع عشر، ويهتم بدراسة حياة الأفراد الاجتماعية في مجتمعات أو مجموعات دراسية. يركز هذا العلم على تحليل الأساليب التي ينظم بها المجتمع، والعمليات والقواعد الاجتماعية التي تربط بين الأفراد.
يُعتبر ابن خلدون مؤسسًا لعلم الاجتماع، حيث وُلد في العام 1332 هجريًا وكان مؤرخًا وفلكيًا ورياضياتيًا وفيلسوفًا وفقيهًا. قضية العلاقات الاجتماعية المتبادلة والمجتمع بظواهره ووظائفه تعد من القضايا الأساسية في هذا العلم، بالإضافة إلى المقارنة بين الحقائق والظواهر الاجتماعية المتنوعة وتحليل مكونات الأبنية الاجتماعية كالجماعات العامة.
يتميز علم الاجتماع بخصائصه كونه تجريبيًا وتراكميًا، حيث تعتمد النظريات الجديدة على السابقة. كما أن نتائجه ليست تأملية بل تعتمد على تفسير العلاقات بين مواضيع البحث بشكل علمي. لا يعتبر علمًا أخلاقيًا؛ حيث لا يقيم الأفعال الاجتماعية أخلاقيًا ولا يصدر أحكامًا أخلاقية، وإنما يقوم بتفسيرها.
تعريف المجتمع يرتبط بجماعات الأفراد العاشية في منطقة محددة، ويُصنف المجتمع إلى تصنيفات مختلفة مثل تطورية وثنائية ومقارنة. أما الثقافة، فيُعرف بأنها ميراث يشمل التقاليد والعادات وتشكيل طرق الحياة.
تُقسم الثقافة إلى مادية ومعنوية وعامة وفرعية، وتتضمن عناصر أخرى مثل البناء الاجتماعي والعمليات الاجتماعية والنسق الاجتماعي. يسعى علم الاجتماع إلى فهم هذه العناصر والتفاعلات بينها لتحليل وتفسير الظواهر الاجتماعية بشكل علمي.
يُعتبر ابن خلدون مؤسسًا لعلم الاجتماع، حيث وُلد في العام 1332 هجريًا وكان مؤرخًا وفلكيًا ورياضياتيًا وفيلسوفًا وفقيهًا. قضية العلاقات الاجتماعية المتبادلة والمجتمع بظواهره ووظائفه تعد من القضايا الأساسية في هذا العلم، بالإضافة إلى المقارنة بين الحقائق والظواهر الاجتماعية المتنوعة وتحليل مكونات الأبنية الاجتماعية كالجماعات العامة.
يتميز علم الاجتماع بخصائصه كونه تجريبيًا وتراكميًا، حيث تعتمد النظريات الجديدة على السابقة. كما أن نتائجه ليست تأملية بل تعتمد على تفسير العلاقات بين مواضيع البحث بشكل علمي. لا يعتبر علمًا أخلاقيًا؛ حيث لا يقيم الأفعال الاجتماعية أخلاقيًا ولا يصدر أحكامًا أخلاقية، وإنما يقوم بتفسيرها.
تعريف المجتمع يرتبط بجماعات الأفراد العاشية في منطقة محددة، ويُصنف المجتمع إلى تصنيفات مختلفة مثل تطورية وثنائية ومقارنة. أما الثقافة، فيُعرف بأنها ميراث يشمل التقاليد والعادات وتشكيل طرق الحياة.
تُقسم الثقافة إلى مادية ومعنوية وعامة وفرعية، وتتضمن عناصر أخرى مثل البناء الاجتماعي والعمليات الاجتماعية والنسق الاجتماعي. يسعى علم الاجتماع إلى فهم هذه العناصر والتفاعلات بينها لتحليل وتفسير الظواهر الاجتماعية بشكل علمي.