الامارات 7 - اللسانيات التطبيقية تشمل مجموعة واسعة من الأنشطة اللغوية التي تهدف إلى حل مشاكل أو تحقيق أهداف ذات صلة باللغة. وقد أسهمت دراستان للأستاذين تشارلز فرايز وروبرت لادو في جامعة ميشيغان في تأسيس هذا المجال في خمسينيات القرن الماضي.
تطوّرت اللسانيات التطبيقية لتشمل عدة فروع، منها:
اللسانيات النفسية:
تركز على دراسة الجوانب العقلية للغة والكلام.
يتناول كيفية إنتاج اللغة في الدماغ والعمليات المعرفية المتعلقة بها.
يفترض الاهتمام بكيفية إنتاج معاني الكلمات والجمل في العقل.
اللسانيات الاجتماعية:
تدرس العلاقة بين اللغة والمجتمع وكيفية استخدام اللغة في السياقات الاجتماعية.
تسأل عن تأثير اللغة على الطبيعة الاجتماعية للبشر وكيف يؤثر التفاعل الاجتماعي على اللغة.
اللسانيات التقابلية:
تدرس التشابه والاختلاف بين لغتين وتُعرف أيضًا باللغة التفاضلية.
يسمح بفهم التغييرات المحتملة في لغة ما عند التأثير بلغة أخرى.
اللسانيات التربوية:
تهتم بتعليم اللغات وتطوير سياسات التعليم والابتكارات التربوية.
تركز على ممارسات ثنائية اللغة والعدالة التربوية والاجتماعية للطلاب الأقليات اللغوية.
اللسانيات الحاسوبية:
تستكشف كيفية معالجة وتحليل اللغة البشرية تلقائيًا باستخدام الحوسبة.
تساهم في تطوير تطبيقات إلكترونية لفهم وترجمة اللغة واستخراج المعلومات من مجموعات البيانات الكبيرة.
اللسانيات العصبية:
تدرس كيفية تمثيل اللغة في الدماغ وعمليات اكتساب المعرفة اللغوية.
تسعى للإجابة على أسئلة مثل ما هو نظام الاتصال المتطور في اللغة البشرية وكيفية تخزين الكلمات في العقل.
تتفرع هذه الفروع لتلبية احتياجات متنوعة في فهم وتطبيق اللغة في سياقات مختلفة.
تطوّرت اللسانيات التطبيقية لتشمل عدة فروع، منها:
اللسانيات النفسية:
تركز على دراسة الجوانب العقلية للغة والكلام.
يتناول كيفية إنتاج اللغة في الدماغ والعمليات المعرفية المتعلقة بها.
يفترض الاهتمام بكيفية إنتاج معاني الكلمات والجمل في العقل.
اللسانيات الاجتماعية:
تدرس العلاقة بين اللغة والمجتمع وكيفية استخدام اللغة في السياقات الاجتماعية.
تسأل عن تأثير اللغة على الطبيعة الاجتماعية للبشر وكيف يؤثر التفاعل الاجتماعي على اللغة.
اللسانيات التقابلية:
تدرس التشابه والاختلاف بين لغتين وتُعرف أيضًا باللغة التفاضلية.
يسمح بفهم التغييرات المحتملة في لغة ما عند التأثير بلغة أخرى.
اللسانيات التربوية:
تهتم بتعليم اللغات وتطوير سياسات التعليم والابتكارات التربوية.
تركز على ممارسات ثنائية اللغة والعدالة التربوية والاجتماعية للطلاب الأقليات اللغوية.
اللسانيات الحاسوبية:
تستكشف كيفية معالجة وتحليل اللغة البشرية تلقائيًا باستخدام الحوسبة.
تساهم في تطوير تطبيقات إلكترونية لفهم وترجمة اللغة واستخراج المعلومات من مجموعات البيانات الكبيرة.
اللسانيات العصبية:
تدرس كيفية تمثيل اللغة في الدماغ وعمليات اكتساب المعرفة اللغوية.
تسعى للإجابة على أسئلة مثل ما هو نظام الاتصال المتطور في اللغة البشرية وكيفية تخزين الكلمات في العقل.
تتفرع هذه الفروع لتلبية احتياجات متنوعة في فهم وتطبيق اللغة في سياقات مختلفة.