الامارات 7 - تُقسم العلامات في السيميولوجيا إلى قسمين رئيسيين. القسم الأول يشمل العلامات اللسانية، ويُمكن تعريفها على أنها المكونات الرئيسية لإرساليات التواصل الإنساني. تطوّر هذا القسم بشكل فائق في أوائل القرن العشرين بعد الدراسات التقليدية الخاصة بالفيولوجيا.
تُقسم العلامات اللسانية إلى قسمين رئيسيين، هما:
علامات الكلام.
علامات الكتابة.
في هذا السياق، تُسمى الوحدة الصوتية الدنيا "فونيما"، وتشكل الوحدة الأساسية لتكوين الكلام. أما العلامات الدنيا للكتابة، فتُعرف بالحروف، وقد حُددت في قاعدة الألفباء المعجمية.
تعرف السميولوجيا اللسانية مستويات دراسة متعددة، ومنها:
الصوتيات (الفونولوجيا)، التي تهتم بأصوات اللغة وتنسيقها.
التركيب، الذي يدرس ترتيب الكلمات ومواضع المفعولات والصفات.
التصريف، الذي يتعلق بالتغييرات النحوية في الهيئة الشكلية للكلمات.
يشير المصطلح "الدلالة" إلى العلاقة بين شكل التعبير ومعناه، وهي جزء من السيميولوجيا اللسانية.
العلامات غير اللسانية تشمل وسائل التعبير كالعلامات الشمية واللمسية والذوقية، بالإضافة إلى العلامات البصرية والسمعية والإيقونية. تُستخدم هذه العلامات في التواصل الإنساني، وتتنوع بين الوسائل العملية والمدروسة والشائعة الاستخدام.
العلامات الشمية ترتبط بتصنيف الروائح إلى جيدة وسيئة، وتُعتبر مهمة في التواصل البشري. أما العلامات اللمسية، فيُستخدمها العميان بديلاً للبصر، وتلعب دورًا هامًا في تواصل الأطفال مع المحيط الخاص بهم.
بهذا يظهر أن السيميولوجيا اللسانية تتناول دراسة متعددة المستويات حول العلامات والتواصل الإنساني.
تُقسم العلامات اللسانية إلى قسمين رئيسيين، هما:
علامات الكلام.
علامات الكتابة.
في هذا السياق، تُسمى الوحدة الصوتية الدنيا "فونيما"، وتشكل الوحدة الأساسية لتكوين الكلام. أما العلامات الدنيا للكتابة، فتُعرف بالحروف، وقد حُددت في قاعدة الألفباء المعجمية.
تعرف السميولوجيا اللسانية مستويات دراسة متعددة، ومنها:
الصوتيات (الفونولوجيا)، التي تهتم بأصوات اللغة وتنسيقها.
التركيب، الذي يدرس ترتيب الكلمات ومواضع المفعولات والصفات.
التصريف، الذي يتعلق بالتغييرات النحوية في الهيئة الشكلية للكلمات.
يشير المصطلح "الدلالة" إلى العلاقة بين شكل التعبير ومعناه، وهي جزء من السيميولوجيا اللسانية.
العلامات غير اللسانية تشمل وسائل التعبير كالعلامات الشمية واللمسية والذوقية، بالإضافة إلى العلامات البصرية والسمعية والإيقونية. تُستخدم هذه العلامات في التواصل الإنساني، وتتنوع بين الوسائل العملية والمدروسة والشائعة الاستخدام.
العلامات الشمية ترتبط بتصنيف الروائح إلى جيدة وسيئة، وتُعتبر مهمة في التواصل البشري. أما العلامات اللمسية، فيُستخدمها العميان بديلاً للبصر، وتلعب دورًا هامًا في تواصل الأطفال مع المحيط الخاص بهم.
بهذا يظهر أن السيميولوجيا اللسانية تتناول دراسة متعددة المستويات حول العلامات والتواصل الإنساني.