الامارات 7 - المنهج التكاملي في عملية التعليم يشمل نوعين رئيسيين: التكامل الأفقي والتكامل الرأسي.
التكامل الأفقي:
يتم تحقيق التكامل الأفقي من خلال ربط مواد متعددة تشكل المنهج الدراسي. يتم التركيز في هذا النوع من التكامل على الموضوعات التي تشترك في مكون مشترك عبر مجموعة من المجالات ذات الصلة. هذا يساعد في رؤية أوسع وأكثر اتساقًا للمعلومات المقدمة للطلاب.
التكامل الرأسي:
يُعرف أيضًا ببناء المناهج الحلزوني، حيث يتم تصميمه لمتابعة تسلسل علوم معينة في المناهج الدراسية. يتضمن هذا النوع من التكامل اعتماد مصطلح محوري ورفعه في نطاق واسع في فروع العلم المتنوعة. يهدف إلى توجيه التعلم نحو فهم أعمق للمفاهيم وتطبيقها في سياقات متنوعة.
مفهوم المنهج التكاملي:
يعتمد المنهج التكاملي على ربط المباحث الدراسية باستخدام أساليب وطرق تدريس متنوعة. يهدف إلى ربط هذه المباحث بالخدمات التعليمية للطلاب، مما يساعدهم على تطبيق المعرفة بشكل فعال وتحفيز المشاركة الفعّالة في عملية التعلم.
مزايا المنهج التكاملي:
يكون النهج التكاملي أكثر واقعية وارتباطًا بالمشكلات الحياتية للفرد.
يتسق مع نظرية الجشطالت في علم النفس التربوي، حيث يفضل فهم الطلاب للكل قبل الأجزاء.
يعزز التطوير المهني والعلمي للمعلمين، مما يستدعي استمرارهم في تطوير أنفسهم لمواكبة التغييرات في عالم التعليم.
يساعد في التكيف مع التغييرات السريعة والتطور في مجال التعليم.
بشكل عام، يُظهر المنهج التكاملي مرونة كبيرة ويُسهم في تحسين جودة التعليم وفهم الطلاب للمفاهيم بشكل شامل.
التكامل الأفقي:
يتم تحقيق التكامل الأفقي من خلال ربط مواد متعددة تشكل المنهج الدراسي. يتم التركيز في هذا النوع من التكامل على الموضوعات التي تشترك في مكون مشترك عبر مجموعة من المجالات ذات الصلة. هذا يساعد في رؤية أوسع وأكثر اتساقًا للمعلومات المقدمة للطلاب.
التكامل الرأسي:
يُعرف أيضًا ببناء المناهج الحلزوني، حيث يتم تصميمه لمتابعة تسلسل علوم معينة في المناهج الدراسية. يتضمن هذا النوع من التكامل اعتماد مصطلح محوري ورفعه في نطاق واسع في فروع العلم المتنوعة. يهدف إلى توجيه التعلم نحو فهم أعمق للمفاهيم وتطبيقها في سياقات متنوعة.
مفهوم المنهج التكاملي:
يعتمد المنهج التكاملي على ربط المباحث الدراسية باستخدام أساليب وطرق تدريس متنوعة. يهدف إلى ربط هذه المباحث بالخدمات التعليمية للطلاب، مما يساعدهم على تطبيق المعرفة بشكل فعال وتحفيز المشاركة الفعّالة في عملية التعلم.
مزايا المنهج التكاملي:
يكون النهج التكاملي أكثر واقعية وارتباطًا بالمشكلات الحياتية للفرد.
يتسق مع نظرية الجشطالت في علم النفس التربوي، حيث يفضل فهم الطلاب للكل قبل الأجزاء.
يعزز التطوير المهني والعلمي للمعلمين، مما يستدعي استمرارهم في تطوير أنفسهم لمواكبة التغييرات في عالم التعليم.
يساعد في التكيف مع التغييرات السريعة والتطور في مجال التعليم.
بشكل عام، يُظهر المنهج التكاملي مرونة كبيرة ويُسهم في تحسين جودة التعليم وفهم الطلاب للمفاهيم بشكل شامل.