الامارات 7 - الروابط المنطقية في الفلسفة تعني الارتباط الذي يتم بين فكرتين محددتين، حيث تتصل هاتان الفكرتان ببعضهما البعض عبر فكرة مشتركة أو علاقة منطقية، مما يساعد على استنتاج نتائج معينة. تُستخدم الروابط المنطقية كأداة للحجاج الفلسفي لإظهار قوة الفكرة وصحتها. وتنقسم الحجج الفلسفية إلى نوعين: الحجج المنطقية التي تعتمد على الاستدلال الذي يرتكز على علاقات منطقية، والحجج الواقعية التي تعتمد على الوقائع القابلة للملاحظة.
في المنطق الصوري، تُنظر الألفاظ إلى أنها تنقسم إلى بسيطة ومركبة، حيث تُعتبر البسيطة التعابير الأولية مثل "إنسان"، بينما تُشكل الألفاظ المركبة تركيبات أكثر تعقيدًا مثل "الإنسان يجري". وفي المنطق، تتألف القضية من موضوع ومحمول، حيث يُعتبر الموضوع محور القضية والمحمول الذي يحمل عليه الموضوع، ويتم الربط بينهما بالفعل لتشكيل قضية منطقية.
في القضايا المنطقية، طوّر الفلاسفة المسلمون المنطق الأرسطي، حيث ركز ابن سينا على الروابط المنطقية كالنسبة بين الموضوع والمحمول، مع التركيز على اللغة وكيفية توفير الروابط المنطقية فيها.
في المنطق الصوري، تُنظر الألفاظ إلى أنها تنقسم إلى بسيطة ومركبة، حيث تُعتبر البسيطة التعابير الأولية مثل "إنسان"، بينما تُشكل الألفاظ المركبة تركيبات أكثر تعقيدًا مثل "الإنسان يجري". وفي المنطق، تتألف القضية من موضوع ومحمول، حيث يُعتبر الموضوع محور القضية والمحمول الذي يحمل عليه الموضوع، ويتم الربط بينهما بالفعل لتشكيل قضية منطقية.
في القضايا المنطقية، طوّر الفلاسفة المسلمون المنطق الأرسطي، حيث ركز ابن سينا على الروابط المنطقية كالنسبة بين الموضوع والمحمول، مع التركيز على اللغة وكيفية توفير الروابط المنطقية فيها.