الامارات 7 - يُعتبر الفنان سمير صبري واحدًا من أكثر الفنانين شهرة في العالم العربي، حيث قدّم ما يزيد على مئة وعشرين فيلماً خلال مسيرته الفنية الطويلة، اكتسب خلالها محبة الجماهير من كافة البلدان. في هذا المقال، سنستعرض أبرز الأعمال والمحطات في حياة الفنان سمير صبري.
بداياته الفنية:
تعلّق الفنان سمير صبري بالفن منذ كان صغيراً، حيث كان والده من عازفي البيانو، وكانت خالته عازفة عود. استفاد صبري من مجاورته للمطرب الكبير عبد الحليم حافظ، حيث ظهر معه في مناسبات فنية وكان من مشجعيه، ولعب دوراً في فيلم لحافظ. دخل عالم الإذاعة عبر الفنانة لبنى عبد العزيز، وقدم برنامجاً للأطفال قبل أن ينطلق ببرنامجه الإذاعي الخاص.
أهم أعماله السينمائية:
بدأت أعمال سمير صبري الفنية بفيلم "اللص والكلاب" عام 1962، وتوالت أفلامه التي اشتملت على مجموعة متنوعة تجاوزت المئة والثلاثين فيلماً.
برامجه التلفزيونية:
شهدت تجارب سمير صبري في تقديم البرامج عدة برامج منها "هذا المساء" و"النادي الدولي" وغيرها.
تكريماته:
رغم مسيرته الطويلة، فإن صبري أثار الجدل حول عدم حصوله على تكريمات دولية، لكن فيما بعد تم تكريمه في مهرجان القاهرة السينمائي ومهرجان الأقصر للسينما الأفريقية.
الحياة الشخصية:
ولد سمير صبري في الإسكندرية عام 1936، وانفصل والديه وهو في سنّ صغيرة. درس في مدرسة فيكتوريا كوليج ثم تخصص في الآداب في جامعة الإسكندرية.
بداياته الفنية:
تعلّق الفنان سمير صبري بالفن منذ كان صغيراً، حيث كان والده من عازفي البيانو، وكانت خالته عازفة عود. استفاد صبري من مجاورته للمطرب الكبير عبد الحليم حافظ، حيث ظهر معه في مناسبات فنية وكان من مشجعيه، ولعب دوراً في فيلم لحافظ. دخل عالم الإذاعة عبر الفنانة لبنى عبد العزيز، وقدم برنامجاً للأطفال قبل أن ينطلق ببرنامجه الإذاعي الخاص.
أهم أعماله السينمائية:
بدأت أعمال سمير صبري الفنية بفيلم "اللص والكلاب" عام 1962، وتوالت أفلامه التي اشتملت على مجموعة متنوعة تجاوزت المئة والثلاثين فيلماً.
برامجه التلفزيونية:
شهدت تجارب سمير صبري في تقديم البرامج عدة برامج منها "هذا المساء" و"النادي الدولي" وغيرها.
تكريماته:
رغم مسيرته الطويلة، فإن صبري أثار الجدل حول عدم حصوله على تكريمات دولية، لكن فيما بعد تم تكريمه في مهرجان القاهرة السينمائي ومهرجان الأقصر للسينما الأفريقية.
الحياة الشخصية:
ولد سمير صبري في الإسكندرية عام 1936، وانفصل والديه وهو في سنّ صغيرة. درس في مدرسة فيكتوريا كوليج ثم تخصص في الآداب في جامعة الإسكندرية.