الامارات 7 - بديع خيري، المعروف أيضًا باسم بديع محمد خيري، كان كاتبًا ومؤلفًا وزاجلًا وممثلًا مصريًا، ولد في القاهرة في 18 أغسطس 1893 وتوفي في 3 فبراير 1966. عُرف بتنوّع مواهبه في الزجل والغناء والتمثيل والتأليف المسرحي. كان من بين أقدم الكتّاب والمؤلفين للمسرح في مصر خلال القرن العشرين.
نشأ بديع خيري في حي المغربلين بالقاهرة، وكان لديه موهبة في الكتابة منذ صغره، حيث كتب أول قصيدة له في سن الثالثة عشر، ودرس في الكتاب وحفظ القرآن.
بدأ حياته المهنية كمدرس للجغرافيا والتاريخ، ثم انتقل إلى العمل في هيئة التليفونات المصرية بسبب إتقانه للغتين العربية والإنجليزية.
كان يحلم بأن يصبح ممثلاً، ولكن فشل في التجارب الأولى، لكنه أسس فرقة مسرحية خاصة به.
اشتهر بكتابة المسرحيات وتأليفها، وكانت أولى مسرحياته "أما حتة ورطة"، وشارك في تأسيس فن الأوبريت الراقص في مصر.
التقى بصديقه نجيب الريحاني في عمل فني عام 1918، وعمل معه في العديد من الأعمال المسرحية والسينمائية.
قدم العديد من الأعمال المسرحية والسينمائية الناجحة، مثل "الدنيا لما تضحك" و"الدلوعة" و"السكرتير الفني".
بديع خيري كان من رواد المسرح والسينما في مصر، وترك بصمة بارزة في الثقافة المصرية خلال القرن العشرين.
نشأ بديع خيري في حي المغربلين بالقاهرة، وكان لديه موهبة في الكتابة منذ صغره، حيث كتب أول قصيدة له في سن الثالثة عشر، ودرس في الكتاب وحفظ القرآن.
بدأ حياته المهنية كمدرس للجغرافيا والتاريخ، ثم انتقل إلى العمل في هيئة التليفونات المصرية بسبب إتقانه للغتين العربية والإنجليزية.
كان يحلم بأن يصبح ممثلاً، ولكن فشل في التجارب الأولى، لكنه أسس فرقة مسرحية خاصة به.
اشتهر بكتابة المسرحيات وتأليفها، وكانت أولى مسرحياته "أما حتة ورطة"، وشارك في تأسيس فن الأوبريت الراقص في مصر.
التقى بصديقه نجيب الريحاني في عمل فني عام 1918، وعمل معه في العديد من الأعمال المسرحية والسينمائية.
قدم العديد من الأعمال المسرحية والسينمائية الناجحة، مثل "الدنيا لما تضحك" و"الدلوعة" و"السكرتير الفني".
بديع خيري كان من رواد المسرح والسينما في مصر، وترك بصمة بارزة في الثقافة المصرية خلال القرن العشرين.