الامارات 7 - سمفونية قداس الموت هي إحدى أهم الأعمال الموسيقية التي تركها وراءه الموسيقار الشهير وولفجانغ أماديوس موتسارت، المعروف اختصاراً بـ "موزارت". ألَّف موزارت هذه السمفونية قبل وفاته بوقت قصير جداً في عام 1791 في مدينة فيينا بالنمسا.
تعرضت موزارت لمرض السل في فترة أخيرة من حياته، وطُلِب منه أن يكتب هذه السمفونية وهو يعلم أنه قريب من الموت. بدأ في تأليفها وأنجز بعض الأجزاء منها، لكنه توفي قبل أن ينهيها بالكامل. تولى تلميذه فرانز خافير سوسماير مهمة إكمال السمفونية، وعندما أتمها، قُدِمت كهدية إلى الكونت فرانز فون فازليغ الذي فقد زوجته في ذلك الوقت. وعُزفت السمفونية في قداس تذكاري لزوجته، فظن الحضور أنها من تأليف موزارت.
استخدم موزارت في هذه السمفونية مجموعة متنوعة من الآلات الموسيقية، بما في ذلك البوق، والقرن الباس، والباسون، والطبل، إلى جانب الكمان والفيولا.
كما استخدم ثلاثة أنواع مختلفة من الأصوات: الكونترالتو (صوت نسائي عميق)، والسوبرانو (صوت عالٍ نسائي)، والباس (صوت منخفض رجالي).
موتسارت، الذي ولد في عام 1756 وتوفي في عام 1791، كان من أبرز الموسيقيين في التاريخ، حيث برع في تأليف مجموعة متنوعة من الأعمال الموسيقية منذ صغره. ترك وراءه إرثاً غنياً من الأوبريات والسمفونيات والأعمال الأخرى، مما جعله يُعتبر واحداً من أعظم عباقرة الموسيقى في التاريخ.
تعرضت موزارت لمرض السل في فترة أخيرة من حياته، وطُلِب منه أن يكتب هذه السمفونية وهو يعلم أنه قريب من الموت. بدأ في تأليفها وأنجز بعض الأجزاء منها، لكنه توفي قبل أن ينهيها بالكامل. تولى تلميذه فرانز خافير سوسماير مهمة إكمال السمفونية، وعندما أتمها، قُدِمت كهدية إلى الكونت فرانز فون فازليغ الذي فقد زوجته في ذلك الوقت. وعُزفت السمفونية في قداس تذكاري لزوجته، فظن الحضور أنها من تأليف موزارت.
استخدم موزارت في هذه السمفونية مجموعة متنوعة من الآلات الموسيقية، بما في ذلك البوق، والقرن الباس، والباسون، والطبل، إلى جانب الكمان والفيولا.
كما استخدم ثلاثة أنواع مختلفة من الأصوات: الكونترالتو (صوت نسائي عميق)، والسوبرانو (صوت عالٍ نسائي)، والباس (صوت منخفض رجالي).
موتسارت، الذي ولد في عام 1756 وتوفي في عام 1791، كان من أبرز الموسيقيين في التاريخ، حيث برع في تأليف مجموعة متنوعة من الأعمال الموسيقية منذ صغره. ترك وراءه إرثاً غنياً من الأوبريات والسمفونيات والأعمال الأخرى، مما جعله يُعتبر واحداً من أعظم عباقرة الموسيقى في التاريخ.