الامارات 7 - تعتبر القيثارة الكلاسيكية فريدة من نوعها في عالم الآلات الموسيقية، حيث يُعتقد أنها نشأت من دمج أداتين موسيقيتين: الفيهويلا الإسبانية وقيثارة الباروك. في القرن الخامس عشر والسادس، استُخدمت الفيهويلا في إسبانيا والبرتغال وإيطاليا، فيما تم تصميم قيثارة الباروك في القرن السابع عشر مع 5 أوتار.
في القرن التاسع عشر، قام أنطونيو دي توريس بتصميم القيثارة الكلاسيكية الحديثة. رغم أن قيثارات توريس كانت أصغر حجمًا، ولكنها لم تُعتبر المعيار. يُعتبر أندريس سيغوفيا جد القيثارة الكلاسيكية، حيث أسهم في إبرازها كآلة موسيقية فريدة بأدائه لقطع كلاسيكية.
القيثارة الكلاسيكية تتميز بعدة جوانب، منها الأوتار التي تُصنع عادةً من النايلون، وتتمتع بقدرة اهتزازية كبيرة. العنق أعرض، ما يؤثر في طريقة العزف بواسطة الأصابع. جسم القيثارة دائمًا أجوف، ما يُمكنها من إصدار صوت رنان دون الحاجة لتضخيم. تقنيات العزف على الجيتار الكلاسيكي تتضمن استخدام الأظافر لإصدار صوت عالي ونقي، دون الحاجة لمضخم صوت.
رغم قدرتها على أداء جميع أنواع الموسيقى، يُعتبر العازفون على القيثارة الكلاسيكية يفضلون أداء الموسيقى الكلاسيكية، مثل مقطوعات باخ وبيتهوفن وموزارت.
في القرن التاسع عشر، قام أنطونيو دي توريس بتصميم القيثارة الكلاسيكية الحديثة. رغم أن قيثارات توريس كانت أصغر حجمًا، ولكنها لم تُعتبر المعيار. يُعتبر أندريس سيغوفيا جد القيثارة الكلاسيكية، حيث أسهم في إبرازها كآلة موسيقية فريدة بأدائه لقطع كلاسيكية.
القيثارة الكلاسيكية تتميز بعدة جوانب، منها الأوتار التي تُصنع عادةً من النايلون، وتتمتع بقدرة اهتزازية كبيرة. العنق أعرض، ما يؤثر في طريقة العزف بواسطة الأصابع. جسم القيثارة دائمًا أجوف، ما يُمكنها من إصدار صوت رنان دون الحاجة لتضخيم. تقنيات العزف على الجيتار الكلاسيكي تتضمن استخدام الأظافر لإصدار صوت عالي ونقي، دون الحاجة لمضخم صوت.
رغم قدرتها على أداء جميع أنواع الموسيقى، يُعتبر العازفون على القيثارة الكلاسيكية يفضلون أداء الموسيقى الكلاسيكية، مثل مقطوعات باخ وبيتهوفن وموزارت.