الامارات 7 - تصف لوحة انطباع شروق الشمس ميناء لوهافر في فرنسا عند شروق الشمس. تظهر في اللوحة زورقين للصيد يطفوان على الماء، وتتوسط الشمس بحمرتها المشرقة اللوحة، في حين يظهر بعض السفن بصواريها الطويلة في خلفية اللوحة التي تغطيها الضباب. يظهر الضباب الذي يلف السماء ويكشف عن بعض القوارب والسفن البخارية بدخانها الذي يملأ السماء.
لوحة "انطباع شروق الشمس" هي إحدى لوحات الفنان كلود مونيه، الذي وُلد في عام 1840 وكان رائدًا في حركة الانطباعية. وقد كان مونيه مهتمًا بدراسة انعكاسات الضوء على الماء، واختار رسم الميناء في لوهافر خلال مختلف أوقات اليوم وظروف الطقس.
تسمى اللوحة في البداية "مارينا"، ولكن تم تغيير الاسم بعد اقتراح من زميله إدموند رينوار إلى "انطباع شروق الشمس"، وهو عنوان يشير إلى الطابع الفني الانطباعي الذي اعتمده مونيه.
ركز مونيه في اللوحة على التفاصيل اللونية والضوء، حيث قدم ضوء الشمس المكسور وانعكاساته المتموجة على سطح البحر بألوان متنوعة من الأزرق والبرتقالي المحمر. استخدم مونيه ضربات فرشاة فنية لإظهار المشهد بشكل عابر بدلاً من تفاصيل دقيقة.
في أيامه الأخيرة، عانى مونيه من الاكتئاب وشكا من إرهاق العمر والحزن. ورغم ذلك، استمر في الرسم حتى وفاته في عام 1926، ويعتبر مونيه من الفنانين الذين غيّروا عالم الرسم وفتحوا الباب للتجريد في الفن.
لوحة "انطباع شروق الشمس" هي إحدى لوحات الفنان كلود مونيه، الذي وُلد في عام 1840 وكان رائدًا في حركة الانطباعية. وقد كان مونيه مهتمًا بدراسة انعكاسات الضوء على الماء، واختار رسم الميناء في لوهافر خلال مختلف أوقات اليوم وظروف الطقس.
تسمى اللوحة في البداية "مارينا"، ولكن تم تغيير الاسم بعد اقتراح من زميله إدموند رينوار إلى "انطباع شروق الشمس"، وهو عنوان يشير إلى الطابع الفني الانطباعي الذي اعتمده مونيه.
ركز مونيه في اللوحة على التفاصيل اللونية والضوء، حيث قدم ضوء الشمس المكسور وانعكاساته المتموجة على سطح البحر بألوان متنوعة من الأزرق والبرتقالي المحمر. استخدم مونيه ضربات فرشاة فنية لإظهار المشهد بشكل عابر بدلاً من تفاصيل دقيقة.
في أيامه الأخيرة، عانى مونيه من الاكتئاب وشكا من إرهاق العمر والحزن. ورغم ذلك، استمر في الرسم حتى وفاته في عام 1926، ويعتبر مونيه من الفنانين الذين غيّروا عالم الرسم وفتحوا الباب للتجريد في الفن.