الامارات 7 - تعتبر المدارس النقدية في العصر الحديث من التوجهات المختلفة التي استندت إلى مفاهيم ومبادئ معينة في تحليل الأدب والنصوص. إليك إعادة صياغة للمعلومات:
المدرسة البنيوية:
تركز على الهيكل الداخلي للنص وتعتبره نظامًا مغلقًا يتميز بالتحولات والحركية الداخلية.
تصف اللغة كجهاز مغلق ذو وحدته الخاصة.
ترفض التأثيرات الخارجية وتؤكد على التركيز على النظام الداخلي للنص.
ترفض مفهوم "موت المؤلف" وتعتبر النص مستقلًا عن إرادة المؤلف.
المدرسة التفكيكية:
تعتبر حركة نقدية للبنيوية وترفض النظام الداخلي المتماسك للنص.
تدعو إلى فك الارتباط بين الأجزاء المختلفة داخل النص وإعادة تشكيلها لاكتساب معان جديدة.
تقوم على مبادئ مثل التناص والاختلاف وتحطيم مبدأ التمركز حول العقل.
المدرسة السيميائية:
ترتبط باللغة كنظام إشاري يعبر عن الأفكار.
ترفض القراءة المنغلقة وتسعى إلى قراءات متعددة ومفتوحة.
تركز على كشف الأبعاد النفسية والاجتماعية والتاريخية للنص.
المدرسة النفسية:
تستخدم علم النفس في تحليل النص الأدبي وتكشف عن الأسباب والمنابع الخفية.
تأتي من مدرسة التحليل النفسي التي أسسها فرويد.
المدرسة الأسلوبية:
تبحث عن تميز الأسلوب ووسيلة لتصوير الأفكار بشكل مختلف.
ترفض الأسلوبية المعنى الواحد وتؤكد على تعدد المداليل.
تشمل توجهات مثل الأسلوبية الوصفية والتعبيرية والتكوينية والوظيفية.
هذه المدارس النقدية تمثل توجهات مختلفة في فهم وتحليل الأدب والنصوص، مما يثري فهمنا للتجارب الأدبية المتنوعة.
المدرسة البنيوية:
تركز على الهيكل الداخلي للنص وتعتبره نظامًا مغلقًا يتميز بالتحولات والحركية الداخلية.
تصف اللغة كجهاز مغلق ذو وحدته الخاصة.
ترفض التأثيرات الخارجية وتؤكد على التركيز على النظام الداخلي للنص.
ترفض مفهوم "موت المؤلف" وتعتبر النص مستقلًا عن إرادة المؤلف.
المدرسة التفكيكية:
تعتبر حركة نقدية للبنيوية وترفض النظام الداخلي المتماسك للنص.
تدعو إلى فك الارتباط بين الأجزاء المختلفة داخل النص وإعادة تشكيلها لاكتساب معان جديدة.
تقوم على مبادئ مثل التناص والاختلاف وتحطيم مبدأ التمركز حول العقل.
المدرسة السيميائية:
ترتبط باللغة كنظام إشاري يعبر عن الأفكار.
ترفض القراءة المنغلقة وتسعى إلى قراءات متعددة ومفتوحة.
تركز على كشف الأبعاد النفسية والاجتماعية والتاريخية للنص.
المدرسة النفسية:
تستخدم علم النفس في تحليل النص الأدبي وتكشف عن الأسباب والمنابع الخفية.
تأتي من مدرسة التحليل النفسي التي أسسها فرويد.
المدرسة الأسلوبية:
تبحث عن تميز الأسلوب ووسيلة لتصوير الأفكار بشكل مختلف.
ترفض الأسلوبية المعنى الواحد وتؤكد على تعدد المداليل.
تشمل توجهات مثل الأسلوبية الوصفية والتعبيرية والتكوينية والوظيفية.
هذه المدارس النقدية تمثل توجهات مختلفة في فهم وتحليل الأدب والنصوص، مما يثري فهمنا للتجارب الأدبية المتنوعة.