الامارات 7 - مسرح العرائس يعتبر فنًا مسرحيًا يستهدف التواصل مع العقل والمشاعر بشكل غير مباشر، وكان وسيلة فعالة لجذب انتباه الأطفال وتعليمهم. ظهر هذا الفن في اليونان في القرن الخامس قبل الميلاد، وتأثر به الصينيون واليابانيون الذين أبدعوا فيه، وانتشرت أشكاله المختلفة، مثل مسرح العرائس المتحركة باليد وبالخيوط وبالعصا.
ظهر مسرح عرائس الظل في القرن السادس عشر في تركيا وانتشر في مناطق مختلفة، حيث استُخدم لنشر التعليم وتأثيره الواسع دفع بالكهنة إلى استخدامه لهذا الغرض.
يتميز مسرح العرائس بالطابع الدرامي، حيث يعكس تنوع المشاعر بشكل ملهم، مما يوفر تسلية للأطفال ويسهم في توسيع آفاق تفكيرهم. تتمثل خصائصه في استخدام المؤثرات مثل الحركة والألوان والملابس لجعل العرض جاهزًا للعرض، مما يسهل نقل المعلومات وتوسيع تفكير الأطفال.
الحوار في مسرح العرائس يتم عبر لاعبين يديرون الدمى، سواء كانت بالخيوط أو بالعصا، ويُظهر "الإيهام" أن الدمى تتحدث وتتحرك، مما يخلق تأثيرًا ممتعًا ومشوقًا للأطفال.
تأثيرات مسرح العرائس تشمل التأثيرات الاجتماعية والأخلاقية، حيث يُستخدم الحوار لتحقيق أهداف توعية وأخلاقية، ويساهم في تربية الأطفال على القيم والأخلاق. يسلط مسرح العرائس الضوء على غرس القيم الأخلاقية في الأطفال، ويسهم في تشكيل سلوكهم بما يتناسب مع قيم المجتمع الشرقي
ظهر مسرح عرائس الظل في القرن السادس عشر في تركيا وانتشر في مناطق مختلفة، حيث استُخدم لنشر التعليم وتأثيره الواسع دفع بالكهنة إلى استخدامه لهذا الغرض.
يتميز مسرح العرائس بالطابع الدرامي، حيث يعكس تنوع المشاعر بشكل ملهم، مما يوفر تسلية للأطفال ويسهم في توسيع آفاق تفكيرهم. تتمثل خصائصه في استخدام المؤثرات مثل الحركة والألوان والملابس لجعل العرض جاهزًا للعرض، مما يسهل نقل المعلومات وتوسيع تفكير الأطفال.
الحوار في مسرح العرائس يتم عبر لاعبين يديرون الدمى، سواء كانت بالخيوط أو بالعصا، ويُظهر "الإيهام" أن الدمى تتحدث وتتحرك، مما يخلق تأثيرًا ممتعًا ومشوقًا للأطفال.
تأثيرات مسرح العرائس تشمل التأثيرات الاجتماعية والأخلاقية، حيث يُستخدم الحوار لتحقيق أهداف توعية وأخلاقية، ويساهم في تربية الأطفال على القيم والأخلاق. يسلط مسرح العرائس الضوء على غرس القيم الأخلاقية في الأطفال، ويسهم في تشكيل سلوكهم بما يتناسب مع قيم المجتمع الشرقي