الامارات 7 - الرقص الشرقي، المعروف أيضًا بالرقص العربي أو الرقص الشرق أوسطي، يعد جزءًا أساسيًا من التراث الفلكلوري في العالم العربي، ويمتلك تاريخاً طويلاً يمتد عبر العصور. يعتبر البعض أنه كان يؤدي كجزء من الطقوس، بينما يعتبره البعض الآخر مشهدًا ترفيهيًا مثل الدبكة والعراضة.
في مصر، يُعد الرقص الشرقي من بين أقدم الرقصات الشعبية، حيث كان يمارسه النساء كاحتفال بفيضان نهر النيل. كان يعبر عن أنوثتهن وحيويتهن في الفن، وأحيانًا يعبر عن المشاعر مثل الفرح والحزن. يمارس الرجال أيضًا الرقص الشرقي للتعبير عن القوة والمهارة.
في تركيا واليونان وروما، كانت هناك رقصات طقسية تكريماً للقوى السحرية وللخصوبة. وفي قبرص، أُقيمت رقصات وأغانٍ طقسية دينية.
تشمل أنواع الرقص الشرقي التراثية الدحية، والدبكة، والرقص البلدي، ورقص العالمة، والغوازي، والرقص الخليجي، ورقص الشمعدان، والعرضة، والهجالة، والشيخات، والكدرة، واليولة، والتنورة.
يُعتبر الرقص الشرقي تمرينًا معقدًا يساعد على تحسين المرونة وتقليل التوتر، بالإضافة إلى تعزيز الحياة الجنسية والإبداع والخيال. يعتبر الغربيون القدماء الرقص الشرقي له أثر كبير في اللوحات والأغاني، ولكن بعض الآراء السلبية تجاه الراقصات كانت تستند إلى تفسيرات بورجوازية ومفاهيم محددة للنساء الراقصات في مصر، مما أدى إلى تشبيه بعضهم بالبغايا.
في مصر، يُعد الرقص الشرقي من بين أقدم الرقصات الشعبية، حيث كان يمارسه النساء كاحتفال بفيضان نهر النيل. كان يعبر عن أنوثتهن وحيويتهن في الفن، وأحيانًا يعبر عن المشاعر مثل الفرح والحزن. يمارس الرجال أيضًا الرقص الشرقي للتعبير عن القوة والمهارة.
في تركيا واليونان وروما، كانت هناك رقصات طقسية تكريماً للقوى السحرية وللخصوبة. وفي قبرص، أُقيمت رقصات وأغانٍ طقسية دينية.
تشمل أنواع الرقص الشرقي التراثية الدحية، والدبكة، والرقص البلدي، ورقص العالمة، والغوازي، والرقص الخليجي، ورقص الشمعدان، والعرضة، والهجالة، والشيخات، والكدرة، واليولة، والتنورة.
يُعتبر الرقص الشرقي تمرينًا معقدًا يساعد على تحسين المرونة وتقليل التوتر، بالإضافة إلى تعزيز الحياة الجنسية والإبداع والخيال. يعتبر الغربيون القدماء الرقص الشرقي له أثر كبير في اللوحات والأغاني، ولكن بعض الآراء السلبية تجاه الراقصات كانت تستند إلى تفسيرات بورجوازية ومفاهيم محددة للنساء الراقصات في مصر، مما أدى إلى تشبيه بعضهم بالبغايا.