الامارات 7 - يوجد العديد من أنماط الرقص الشرقيّ، والتي تميزت بتنوعها وتاريخها العريق. يمكن تصنيف الرقص الشرقي إلى أربعة أنواع رئيسية:

الرقص الشعبي:
يشمل هذا النوع مجموعة من الرقصات التي نشأت في ثقافات متنوعة مثل البلقان وشمال إفريقيا وتركيا. يتم أداؤها على المسارح وتحمل تأثيرات ثقافية محددة. هذا النوع من الرقص ما زال حاضرًا في بعض البلدان.

الرقص الشرقي الكلاسيكي:
يتميز بأدائه على خشبة المسرح أو في النوادي الليلية، حيث يرتدي الراقصون ملابس خاصة تعكس الثقافة التي ينتمون إليها. يتم التعبير عن المشاعر من خلال الرقص على إيقاعات الموسيقى الشرقية.

الرقص الارتجالي:
يعتبر هذا الرقص جزءًا من التراث الأمريكي، حيث يجمع بين حركات مستوحاة من الشرق الأوسط والهند وإفريقيا وإسبانيا. يتم أداؤه بشكل جماعي، وتتميز الحركات بالاستجابة للإيقاعات والإشارات الصوتية.

الأداء المسرحي:
تم تطوير الرقص الشرقي على المسرح ليكون أكثر تعقيدًا وفنًا. يتم أداؤه بواسطة راقصات على المسرح، حيث تتم مزامنة الحركات مع الموسيقى المدرجة بشكل جميل وارتجالي.

تعريف الرقص الشرقي:
الرقص الشرقي هو فن يتميز بحركات متعرجة يؤديها فرد واحد، حيث يشمل تحريك الصدر والبطن واليدين والرجلين. يعتبر هذا الفن وسيلة للتعبير عن المشاعر عبر حركات جسم متناغمة.

فوائد الرقص الشرقي:
يتميز الرقص الشرقي بالعديد من الفوائد، منها تقوية العضلات، وزيادة الثقة بالنفس، وتحسين المرونة والتوازن. كما يساعد في تكوين صداقات جديدة ويوفر للأفراد فرصة للاسترخاء والتأمل.

باختصار، الرقص الشرقي ليس مجرد فن تقليدي، بل يحمل في طياته فوائد صحية واجتماعية تجعله تجربة ثرية وممتعة.