الامارات 7 - لودفيغ فان بيتهوفن، الموسيقار الألماني الشهير، قام بتأليف تسع سيمفونيات تُعد من بين أعظم الأعمال الموسيقية على الإطلاق. إليك نظرة عامة على هذه السيمفونيات:
السيمفونية الأولى (الرقم Op. 21):
ألفها عام 1799 وعُرضت للمرة الأولى في فيينا عام 1800.
تأثر بأعمال موتزارت وهايدن.
يستخدم فيها بيتهوفن الآلات الوترية والقوسية، بالإضافة إلى آلات الهورن، والفلوت، والبوق، والكلارينيت، والفاجوت.
السيمفونية الثانية (الرقم Op. 36):
عُرضت لأول مرة في فيينا عام 1803.
كُتبت خلال فترة معاناة بيتهوفن من فقدان سمعه.
تستخدم نفس الآلات الموسيقية المستخدمة في السيمفونية الأولى.
السيمفونية الثالثة "الإيرويكا" (الرقم Op. 55):
تم عرضها عام 1805 وتُعتبر بداية إبداع بيتهوفن.
تعتبر واحدة من أعظم السيمفونيات في التاريخ بفضل جمالها الموسيقي وعمقها العاطفي.
السيمفونية الرابعة (الرقم Op. 60):
تم عزفها في قصر أمير النمسا عام 1808.
تعتبر الأقل شهرة بين السيمفونيات التسع.
السيمفونية الخامسة (الرقم Op. 67):
عُرضت لأول مرة في فيينا عام 1808.
تُعتبر من أشهر المقطوعات الموسيقية الكلاسيكية.
السيمفونية السادسة "الريفية" (الرقم Op. 68):
عُرضت في فيينا أيضًا في عام 1808.
تعبر عن حب بيتهوفن للطبيعة وتصويره لجمالها.
السمفونية السابعة (الرقم Op. 92):
عُمِل عليها بين 1811 و1812.
اُهدِيَت للكونت موريتس فون وعُرِضت لأول مرة في 1813.
السيمفونية الثامنة (الرقم Op. 93):
عُرِضت لأول مرة في فيينا عام 1814.
معروفة بطابعها المرح والفكاهة.
السيمفونية التاسعة "الكورالية" (الرقم Op. 125):
ألّفها بيتهوفن عام 1824.
تُعتبر واحدة من روائعه، وتحتوي على نشيد الفرح الشهير.
تعد آخر سيمفونية ألّفها بيتهوفن، وهو على ذروة معاناته من الصمم.
رغم محنته الشخصية، استمر بيتهوفن في إبداعه الموسيقي وترك تأثيرًا عظيمًا في تاريخ الموسيقى الكلاسيكية.
السيمفونية الأولى (الرقم Op. 21):
ألفها عام 1799 وعُرضت للمرة الأولى في فيينا عام 1800.
تأثر بأعمال موتزارت وهايدن.
يستخدم فيها بيتهوفن الآلات الوترية والقوسية، بالإضافة إلى آلات الهورن، والفلوت، والبوق، والكلارينيت، والفاجوت.
السيمفونية الثانية (الرقم Op. 36):
عُرضت لأول مرة في فيينا عام 1803.
كُتبت خلال فترة معاناة بيتهوفن من فقدان سمعه.
تستخدم نفس الآلات الموسيقية المستخدمة في السيمفونية الأولى.
السيمفونية الثالثة "الإيرويكا" (الرقم Op. 55):
تم عرضها عام 1805 وتُعتبر بداية إبداع بيتهوفن.
تعتبر واحدة من أعظم السيمفونيات في التاريخ بفضل جمالها الموسيقي وعمقها العاطفي.
السيمفونية الرابعة (الرقم Op. 60):
تم عزفها في قصر أمير النمسا عام 1808.
تعتبر الأقل شهرة بين السيمفونيات التسع.
السيمفونية الخامسة (الرقم Op. 67):
عُرضت لأول مرة في فيينا عام 1808.
تُعتبر من أشهر المقطوعات الموسيقية الكلاسيكية.
السيمفونية السادسة "الريفية" (الرقم Op. 68):
عُرضت في فيينا أيضًا في عام 1808.
تعبر عن حب بيتهوفن للطبيعة وتصويره لجمالها.
السمفونية السابعة (الرقم Op. 92):
عُمِل عليها بين 1811 و1812.
اُهدِيَت للكونت موريتس فون وعُرِضت لأول مرة في 1813.
السيمفونية الثامنة (الرقم Op. 93):
عُرِضت لأول مرة في فيينا عام 1814.
معروفة بطابعها المرح والفكاهة.
السيمفونية التاسعة "الكورالية" (الرقم Op. 125):
ألّفها بيتهوفن عام 1824.
تُعتبر واحدة من روائعه، وتحتوي على نشيد الفرح الشهير.
تعد آخر سيمفونية ألّفها بيتهوفن، وهو على ذروة معاناته من الصمم.
رغم محنته الشخصية، استمر بيتهوفن في إبداعه الموسيقي وترك تأثيرًا عظيمًا في تاريخ الموسيقى الكلاسيكية.