الامارات 7 - في بداية كتابة أي قصة، يكمن السر في إيجاد فتنة تجذب القارئ وتثير فضوله لمعرفة المزيد. يمكن أن تكون هذه الفتنة عبارة عن حدث غير متوقع، نزاع مشوق، أو حتى سؤال درامي يثير الحيرة والتساؤلات. الكاتب هو الذي يقرر كيفية سرد الأحداث وتقديم الشخصيات، سواء من خلال شخصية رئيسية تروي الأحداث من وجهة نظرها، أو شخصية ثانوية تلعب دور الراوي.
تحديد معالم الشخصيات أمر مهم جدًا، حيث يجب على الكاتب توضيح المظهر الجسدي، الشخصية، الخلفية الدرامية، والانشغالات والاهتمامات، والدور الذي تلعبه الشخصية في القصة. من خلال إثارة التشويق وعدم الإفصاح عن كافة التفاصيل، يمكن للكاتب جذب القارئ وإبقائه مهتمًا بالأحداث.
كتابة الحوارات بشكل مناسب يتطلب معرفة عميقة بالشخصيات، والإكثار من إعادة صياغة الحوارات لضمان تناسبها مع كل شخصية. يمكن أيضًا إدراج الصراعات في القصة لإضفاء المزيد من الإثارة والتشويق، سواء كانت الصراعات مع الآخرين، أو ضد الظروف، أو ضد الذات.
وأخيرًا، يمكن للكاتب أن ينهي قصته بطرق مختلفة، سواء بترك النهاية مفتوحة لترك المجال لتخيل القارئ، أو بإعطاء نهاية واضحة تتناسب مع الأحداث السابقة، أو حتى بالعودة إلى البداية لإبراز دورة الأحداث والتطور الشخصي.
تحديد معالم الشخصيات أمر مهم جدًا، حيث يجب على الكاتب توضيح المظهر الجسدي، الشخصية، الخلفية الدرامية، والانشغالات والاهتمامات، والدور الذي تلعبه الشخصية في القصة. من خلال إثارة التشويق وعدم الإفصاح عن كافة التفاصيل، يمكن للكاتب جذب القارئ وإبقائه مهتمًا بالأحداث.
كتابة الحوارات بشكل مناسب يتطلب معرفة عميقة بالشخصيات، والإكثار من إعادة صياغة الحوارات لضمان تناسبها مع كل شخصية. يمكن أيضًا إدراج الصراعات في القصة لإضفاء المزيد من الإثارة والتشويق، سواء كانت الصراعات مع الآخرين، أو ضد الظروف، أو ضد الذات.
وأخيرًا، يمكن للكاتب أن ينهي قصته بطرق مختلفة، سواء بترك النهاية مفتوحة لترك المجال لتخيل القارئ، أو بإعطاء نهاية واضحة تتناسب مع الأحداث السابقة، أو حتى بالعودة إلى البداية لإبراز دورة الأحداث والتطور الشخصي.