الامارات 7 - كتابة المواضيع والمقالات تعتبر فناً من فنون الأدب في اللغة العربية، سواء كانت في الصحف والمجلات، أو في المدارس والجامعات، والمواقع الإلكترونية. يتطلب هذا الفن القدرة على إيصال المعلومات والأفكار بشكل ممتع ومثير للاهتمام للقارئ. بالإضافة إلى ذلك، يجب على الكاتب أن يتمتع بأسلوبه الخاص الذي يميزه عن غيره، وأن يتمتع بموهبة تجميل الكلمات وتنظيمها بشكل منطقي.
تبدأ عملية كتابة الموضوع بوضع اسم مناسب يعبر عن محتواه، مثل "الحدود السياسية والجغرافية للأردن" كمثال. ثم يتم جمع الأفكار والمعلومات المراد طرحها في الموضوع، مع التأكد من صحة ومصداقية المعلومات المذكورة.
بعد ذلك، يأتي دور اختيار الأسلوب المناسب والتميز به، مع مراعاة اختيار الخط وحجم الخط المناسبين. يجب أيضاً تجنب الأخطاء الإملائية والاهتمام بترتيب الفقرات والمسافات بين الكلمات والأسطر.
إضافة بعض العناصر المثيرة للاهتمام مثل الاستشهاد بالآيات القرآنية أو الأحاديث النبوية أو الاقتباس من شعراء مشهورين يمكن أن تجعل الموضوع أكثر جاذبية.
ينبغي ختم الموضوع بختام ملائم يلخص الفكرة العامة للموضوع، ويمكن استخدام آية قرآنية أو حديث نبوي أو بيت شعر لهذا الغرض.
تبدأ عملية كتابة الموضوع بوضع اسم مناسب يعبر عن محتواه، مثل "الحدود السياسية والجغرافية للأردن" كمثال. ثم يتم جمع الأفكار والمعلومات المراد طرحها في الموضوع، مع التأكد من صحة ومصداقية المعلومات المذكورة.
بعد ذلك، يأتي دور اختيار الأسلوب المناسب والتميز به، مع مراعاة اختيار الخط وحجم الخط المناسبين. يجب أيضاً تجنب الأخطاء الإملائية والاهتمام بترتيب الفقرات والمسافات بين الكلمات والأسطر.
إضافة بعض العناصر المثيرة للاهتمام مثل الاستشهاد بالآيات القرآنية أو الأحاديث النبوية أو الاقتباس من شعراء مشهورين يمكن أن تجعل الموضوع أكثر جاذبية.
ينبغي ختم الموضوع بختام ملائم يلخص الفكرة العامة للموضوع، ويمكن استخدام آية قرآنية أو حديث نبوي أو بيت شعر لهذا الغرض.