الامارات 7 - تعريف صعوبات التعلّم يتم توصيفه بأنها الصعوبات التي يواجهها الأطفال في فهم أو استخدام اللغة المكتوبة والمنطوقة، وتظهر هذه الصعوبات في القراءة والكتابة والحساب والاستماع والتفكير والتعبير. ويمكن أن تكون هذه الصعوبات نتيجة لإعاقة في الإدراك أو إصابة في المخ أو الخلل الوظيفي الدماغي البسيط أو عوامل أخرى.
وتشمل الخصائص العامة لأولئك الذين يعانون من صعوبات التعلّم انخفاض ملحوظ في التحصيل الدراسي في مجالات مثل القراءة والكتابة والحساب، ومشاكل في استقبال وفهم الكلام والتعبير، ومشاكل في الحركات الكبيرة والدقيقة، بالإضافة إلى تحديات اجتماعية وسلوكية مثل عدم ضبط النفس والانسحاب الاجتماعي.
فيما يتعلق بكيفية التعامل مع أطفال صعوبات التعلّم، تشير الدراسات إلى أهمية دور الأسرة في دعم الطفل ومساعدته على تجاوز هذه الصعوبات، حيث يمكن للأسرة أن تلعب دوراً فعّالاً في معالجة المشكلة وتخفيف تأثيرها. يتضمن التعامل مع الطفل التأكد من متابعة نموه وتطوره، وإجراء تقييم للتأكد من وجود صعوبات التعلّم، واتخاذ قرارات إيجابية لمصلحة الطفل، بالإضافة إلى توفير الدعم والتشجيع واستخدام أساليب تعليمية تناسب احتياجات الطفل.
ومن النصائح المفيدة للتدريس الفعّال للأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلّم، إظهار الدعم والتقبل للطفل، وتوجيه التعليم بطرق تناسب قدراته، وتجنب التوبيخ واستخدام أساليب تعليمية متعددة الحواس لتحفيز التفكير لدى الطفل. كما يجب توفير مهام تناسب قدراته ومتابعته بانتظام، واستخدام أساليب تعديل السلوك عند الضرورة.
وتشمل الخصائص العامة لأولئك الذين يعانون من صعوبات التعلّم انخفاض ملحوظ في التحصيل الدراسي في مجالات مثل القراءة والكتابة والحساب، ومشاكل في استقبال وفهم الكلام والتعبير، ومشاكل في الحركات الكبيرة والدقيقة، بالإضافة إلى تحديات اجتماعية وسلوكية مثل عدم ضبط النفس والانسحاب الاجتماعي.
فيما يتعلق بكيفية التعامل مع أطفال صعوبات التعلّم، تشير الدراسات إلى أهمية دور الأسرة في دعم الطفل ومساعدته على تجاوز هذه الصعوبات، حيث يمكن للأسرة أن تلعب دوراً فعّالاً في معالجة المشكلة وتخفيف تأثيرها. يتضمن التعامل مع الطفل التأكد من متابعة نموه وتطوره، وإجراء تقييم للتأكد من وجود صعوبات التعلّم، واتخاذ قرارات إيجابية لمصلحة الطفل، بالإضافة إلى توفير الدعم والتشجيع واستخدام أساليب تعليمية تناسب احتياجات الطفل.
ومن النصائح المفيدة للتدريس الفعّال للأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلّم، إظهار الدعم والتقبل للطفل، وتوجيه التعليم بطرق تناسب قدراته، وتجنب التوبيخ واستخدام أساليب تعليمية متعددة الحواس لتحفيز التفكير لدى الطفل. كما يجب توفير مهام تناسب قدراته ومتابعته بانتظام، واستخدام أساليب تعديل السلوك عند الضرورة.