الامارات 7 - يمكن التحقق من وجود حمل بتوأم باستخدام تقنية التصوير بالموجات فوق الصوتية، والتي تُعد الطريقة الرئيسية لتأكيد حمل المرأة بتوأم. تشمل هذه التقنية استخدام موجات صوتية لإنشاء صورة متكاملة لرحم المرأة والجنين أو الأجنة. يفضل إجراء هذا الفحص في الفترة بين الأسبوع العاشر والثاني عشر من الحمل لتحديد عدد الأجنة والمشيمة وعدد الأكياس الأمنيوسية.
هناك أيضًا بعض الاختبارات الأخرى التي يمكن أن تشير إلى احتمالية حمل بتوأم:
فحص هرمون الحمل (HCG): يمكن أن يكون مستوى هرمون الحمل مرتفعًا أكثر من المعتاد في حالة الحمل بتوأم.
فحص ألفا فيتو بروتين (AFP): يقيس كمية هذا البروتين في دم المرأة الحامل، ويمكن أن يكون مستواه مرتفعًا في حالة وجود توأم.
أما بالنسبة للأعراض الاستدلالية على حمل بتوأم، فإنها قد تشمل:
زيادة الشهية بشكل ملحوظ.
زيادة وزن المرأة بشكل ملحوظ، خاصة في المراحل الأولى من الحمل.
زيادة في الغثيان الصباحي مقارنةً بالحمل بجنين واحد.
زيادة حجم الرحم أكثر من المتوقع في مختلف مراحل الحمل.
الشعور بحركات الجنين في أكثر من مكان في نفس الوقت.
يمكن أن تتوافق هذه الأعراض مع حمل بجنين واحد، ولذا يفضل دائمًا التأكد من وجود توأم من خلال الفحوصات الطبية المتخصصة.
هناك أيضًا بعض الاختبارات الأخرى التي يمكن أن تشير إلى احتمالية حمل بتوأم:
فحص هرمون الحمل (HCG): يمكن أن يكون مستوى هرمون الحمل مرتفعًا أكثر من المعتاد في حالة الحمل بتوأم.
فحص ألفا فيتو بروتين (AFP): يقيس كمية هذا البروتين في دم المرأة الحامل، ويمكن أن يكون مستواه مرتفعًا في حالة وجود توأم.
أما بالنسبة للأعراض الاستدلالية على حمل بتوأم، فإنها قد تشمل:
زيادة الشهية بشكل ملحوظ.
زيادة وزن المرأة بشكل ملحوظ، خاصة في المراحل الأولى من الحمل.
زيادة في الغثيان الصباحي مقارنةً بالحمل بجنين واحد.
زيادة حجم الرحم أكثر من المتوقع في مختلف مراحل الحمل.
الشعور بحركات الجنين في أكثر من مكان في نفس الوقت.
يمكن أن تتوافق هذه الأعراض مع حمل بجنين واحد، ولذا يفضل دائمًا التأكد من وجود توأم من خلال الفحوصات الطبية المتخصصة.