الامارات 7 - الإجهاض يُعرف على أنه عملية إنهاء الحمل مبكرًا، وغالباً ما يحدث في الثلث الأول من الحمل. يتم إجراء الإجهاض تحت إشراف وتنفيذ طاقم طبي متخصص في المستشفى أو المركز الطبي أو العيادة الطبية. يمكن أيضاً تسمية انتهاء الحمل بشكل طبيعي بسقوط الجنين أو الإجهاض التلقائي.
هناك طريقتان رئيسيتان للإجهاض: الإجهاض بواسطة الأدوية (الإجهاض الطبي) والإجهاض بواسطة العمليات الجراحية (الإجهاض الجراحي). اختيار الطريقة يعتمد على الإمكانيات المتاحة، وفترة الحمل، ورغبة الحامل. يجب أن يُلاحظ أن الإجهاض الدوائي لا يمكن استخدامه بعد عشرة أسابيع.
الإجهاض الدوائي يشمل استخدام أدوية مثل ميفيبريستون، ميثوتريكسات، وميزوبروستول. يتم استخدام هذه الأدوية لإنهاء الحمل في المراحل الأولى، ويتم توجيه الاستخدام بواسطة الطبيب.
بعد الإجهاض الدوائي، تُعطى المرأة مسكنات للألم وتوجيهات للراحة. يتم متابعتها بعناية للتحقق من إتمام الإجهاض. إذا فشلت الأدوية في إنهاء الحمل، يتم اللجوء إلى الإجهاض الجراحي.
الإجهاض الجراحي يشمل الإجهاض بالشفط والإجهاض بتوسيع وتفريغ الرحم. يعتبر الإجهاض الجراحي أكثر فعالية، ويُحقق نسبة نجاح عالية.
تشمل آثار الإجهاض الجراحي نزيفًا ومغصًا، وتستمر هذه الأعراض لعدة أيام. يُنصح بالراحة وتجنب الأنشطة العنيفة. تتابع المرأة مع الطبيب للتأكد من عدم وجود مشاكل بعد العملية.
يعتبر الإجهاض آمنًا بشكل عام، ونادرًا ما تحدث مضاعفات. ومع ذلك، يجب أن يتم القيام به بواسطة محترفي الرعاية الصحية لتجنب المشاكل الصحية المحتملة.
هناك طريقتان رئيسيتان للإجهاض: الإجهاض بواسطة الأدوية (الإجهاض الطبي) والإجهاض بواسطة العمليات الجراحية (الإجهاض الجراحي). اختيار الطريقة يعتمد على الإمكانيات المتاحة، وفترة الحمل، ورغبة الحامل. يجب أن يُلاحظ أن الإجهاض الدوائي لا يمكن استخدامه بعد عشرة أسابيع.
الإجهاض الدوائي يشمل استخدام أدوية مثل ميفيبريستون، ميثوتريكسات، وميزوبروستول. يتم استخدام هذه الأدوية لإنهاء الحمل في المراحل الأولى، ويتم توجيه الاستخدام بواسطة الطبيب.
بعد الإجهاض الدوائي، تُعطى المرأة مسكنات للألم وتوجيهات للراحة. يتم متابعتها بعناية للتحقق من إتمام الإجهاض. إذا فشلت الأدوية في إنهاء الحمل، يتم اللجوء إلى الإجهاض الجراحي.
الإجهاض الجراحي يشمل الإجهاض بالشفط والإجهاض بتوسيع وتفريغ الرحم. يعتبر الإجهاض الجراحي أكثر فعالية، ويُحقق نسبة نجاح عالية.
تشمل آثار الإجهاض الجراحي نزيفًا ومغصًا، وتستمر هذه الأعراض لعدة أيام. يُنصح بالراحة وتجنب الأنشطة العنيفة. تتابع المرأة مع الطبيب للتأكد من عدم وجود مشاكل بعد العملية.
يعتبر الإجهاض آمنًا بشكل عام، ونادرًا ما تحدث مضاعفات. ومع ذلك، يجب أن يتم القيام به بواسطة محترفي الرعاية الصحية لتجنب المشاكل الصحية المحتملة.