الامارات 7 - يمكن تحديد نوع الجنين باستخدام عدة تقنيات مختلفة خلال فترة الحمل. إليك متى يمكن استخدام بعض هذه التقنيات لتحديد نوع الجنين:
فحص الدم: يمكن تحديد نوع الجنين من خلال فحص دم الأم ابتداءً من الأسبوع الحادي عشر من الحمل.
السونار (Ultrasound): يمكن معرفة نوع الجنين بالسونار في الشهر الرابع، تحديدًا في الأسبوع الرابع عشر من الحمل، ولكن يجب مراعاة أن هناك نسبة خطأ في التحديد في هذا الوقت.
فحص الزغابات المشيمية (CVS): يمكن أن يظهر نوع الجنين في الأسبوع الثاني عشر من الحمل عند استخدام فحص الزغابات المشيمية.
بزل السائل الأمنيوسي (Amniocentesis): يمكن تحديد نوع الجنين في الأسبوع الثامن عشر من الحمل باستخدام بزل السائل الأمنيوسي.
تقنيات التلقيح الصناعي (IVF): يمكن للطبيب معرفة نوع الأجنة أثناء التلقيح الصناعي قبل نقلها إلى الرحم.
تظهر بعض التقنيات نتائج أكثر دقة من غيرها، ويمكن استخدام التقنيات الدقيقة مثل الموجات فوق الصوتية ثنائية الأبعاد وفحص الحمض النووي لتحديد نوع الجنين بشكل أدق. تقنيات مثل فحص الحمض النووي السابق للولادة (NIPT) وفحص الزغابات المشيمية تعتبر دقيقة وتستخدم للكشف عن تشوهات كروموسومية.
يرجى مراجعة الأطباء والخبراء الطبيين للحصول على المشورة والتوجيه الدقيق حسب الحالة الفردية.
فحص الدم: يمكن تحديد نوع الجنين من خلال فحص دم الأم ابتداءً من الأسبوع الحادي عشر من الحمل.
السونار (Ultrasound): يمكن معرفة نوع الجنين بالسونار في الشهر الرابع، تحديدًا في الأسبوع الرابع عشر من الحمل، ولكن يجب مراعاة أن هناك نسبة خطأ في التحديد في هذا الوقت.
فحص الزغابات المشيمية (CVS): يمكن أن يظهر نوع الجنين في الأسبوع الثاني عشر من الحمل عند استخدام فحص الزغابات المشيمية.
بزل السائل الأمنيوسي (Amniocentesis): يمكن تحديد نوع الجنين في الأسبوع الثامن عشر من الحمل باستخدام بزل السائل الأمنيوسي.
تقنيات التلقيح الصناعي (IVF): يمكن للطبيب معرفة نوع الأجنة أثناء التلقيح الصناعي قبل نقلها إلى الرحم.
تظهر بعض التقنيات نتائج أكثر دقة من غيرها، ويمكن استخدام التقنيات الدقيقة مثل الموجات فوق الصوتية ثنائية الأبعاد وفحص الحمض النووي لتحديد نوع الجنين بشكل أدق. تقنيات مثل فحص الحمض النووي السابق للولادة (NIPT) وفحص الزغابات المشيمية تعتبر دقيقة وتستخدم للكشف عن تشوهات كروموسومية.
يرجى مراجعة الأطباء والخبراء الطبيين للحصول على المشورة والتوجيه الدقيق حسب الحالة الفردية.