الامارات 7 - أعلنت جوجل عن شراكة مع صندوق الدفاع عن البيئة غير الربحي لرسم خريطة لتلوث غاز الميثان والبنية التحتية للنفط والغاز من الفضاء.
وتهدف جوجل إلى تحديد المواقع التي تتسرب منها الانبعاثات الكبيرة لغاز الميثان، بهدف مساعدة في إحباط تلك التسريبات.
ومن جانبه، يخطط صندوق الدفاع عن البيئة لإطلاق قمر صناعي يُسمى "MethaneSAT" الشهر المقبل، وهو قمر يتتبع انبعاثات غاز الميثان.
في الوقت نفسه، تستخدم جوجل تقنيات الذكاء الاصطناعي لرسم خريطة للبنية التحتية للنفط والغاز لإنشاء خريطة عالمية لمصادر التلوث.
وأشارت جوجل إلى أهمية تحديث الخرائط بشكل مستمر نظرًا لتغيرات البنية التحتية بسرعة، مع التأكيد على قيمة هذه المعلومات لشركات الطاقة والباحثين والقطاع العام في التنبؤ بانبعاثات غاز الميثان والعمل على تقليلها.
على الرغم من أن اهتمامات الحكومات والشركات غالبًا ما تركز على تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، إلا أن غاز الميثان يلعب دورًا مهمًا في ظاهرة الاحتباس الحراري، حيث يمثل نحو 30% منها.
ومن الممكن تقليل معدلات الاحترار في العقود القادمة من خلال تقليل انبعاثات غاز الميثان، لذا فإن العمل على هذا الجانب يعتبر أمرًا حيويًا.
تعمل الخوارزميات المدعومة بواسطة جوجل في MethaneSAT على تتبع مستويات غاز الميثان مع مرور الوقت، ويتعاون الصندوق مع عدة جهات، بما في ذلك جامعة هارفارد ومعهد سميثسونيان، لتحقيق أهدافه في هذا المجال.
وتستند جوجل على خبرتها في الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الصور الفضائية لتحديد المواقع والمرافق المرتبطة بصناعة النفط والغاز، وذلك في إطار التزامها بالحد من التأثيرات البيئية السلبية لهذه الصناعة.
ومن المتوقع أن تكون البيانات المجمعة متاحة للجمهور والباحثين وصانعي السياسات من خلال MethaneSAT و Google Earth Engine، لتعزيز الجهود المبذولة في مجال حماية البيئة والتنمية المستدامة.
وتهدف جوجل إلى تحديد المواقع التي تتسرب منها الانبعاثات الكبيرة لغاز الميثان، بهدف مساعدة في إحباط تلك التسريبات.
ومن جانبه، يخطط صندوق الدفاع عن البيئة لإطلاق قمر صناعي يُسمى "MethaneSAT" الشهر المقبل، وهو قمر يتتبع انبعاثات غاز الميثان.
في الوقت نفسه، تستخدم جوجل تقنيات الذكاء الاصطناعي لرسم خريطة للبنية التحتية للنفط والغاز لإنشاء خريطة عالمية لمصادر التلوث.
وأشارت جوجل إلى أهمية تحديث الخرائط بشكل مستمر نظرًا لتغيرات البنية التحتية بسرعة، مع التأكيد على قيمة هذه المعلومات لشركات الطاقة والباحثين والقطاع العام في التنبؤ بانبعاثات غاز الميثان والعمل على تقليلها.
على الرغم من أن اهتمامات الحكومات والشركات غالبًا ما تركز على تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، إلا أن غاز الميثان يلعب دورًا مهمًا في ظاهرة الاحتباس الحراري، حيث يمثل نحو 30% منها.
ومن الممكن تقليل معدلات الاحترار في العقود القادمة من خلال تقليل انبعاثات غاز الميثان، لذا فإن العمل على هذا الجانب يعتبر أمرًا حيويًا.
تعمل الخوارزميات المدعومة بواسطة جوجل في MethaneSAT على تتبع مستويات غاز الميثان مع مرور الوقت، ويتعاون الصندوق مع عدة جهات، بما في ذلك جامعة هارفارد ومعهد سميثسونيان، لتحقيق أهدافه في هذا المجال.
وتستند جوجل على خبرتها في الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الصور الفضائية لتحديد المواقع والمرافق المرتبطة بصناعة النفط والغاز، وذلك في إطار التزامها بالحد من التأثيرات البيئية السلبية لهذه الصناعة.
ومن المتوقع أن تكون البيانات المجمعة متاحة للجمهور والباحثين وصانعي السياسات من خلال MethaneSAT و Google Earth Engine، لتعزيز الجهود المبذولة في مجال حماية البيئة والتنمية المستدامة.